يا أستاذ بايبل الله يكرمك ... أولا الآية دي نقلا عن اليهود لما شافوا السيدة مريم وهي شايلة المسيح وهم عارفين انها لم تتزوج

فبيأنبوها لأنهم ادعوا كذبا انها عليها السلام زنت

فبيقولولها ان أمك لم تكن زانية .. فكيف تأتين بولد أنت ؟

اتهام غير مباشر بالزنا

ثانيا

جزء الآية بيقول

" ولم تكن أمك بغياً" ... ياريت تكتب الآية صحيحة

ثالثا ايه الإهانة في الآية ده على فرض مجرد فرض يعني ان القائل هو الله ؟؟

نفي الزنا عن والدة السيدة مريم .. فين عقولنا الصغيرة ؟
يا عزيزى ارجوك ركز معاى اين الطعنى من اليهود فى والدة السيدة العذراء مريم .؟
هل قالوا ان امكى كانت بغية او غير بغية .؟
ام هو قص لو لصق