حجاب العبط ..

يؤمن النصارى بأن هذه الصلاة وُجدت في قبر يسوع المسيح سنة 1505


حجاب قبر المخلص الإلهي

أيها الإله الذي تعذب على خشبة الصليب من اجل خطاياي كن معي

يا صليب يسوع المسيح القدس ارحمني
يا صليب يسوع المسيح القدس نجني من كل أذى
يا صليب يسوع المسيح القدس نجني من كل سلاح ماض
يا صليب يسوع المسيح القدس نجني من كل خطيئة مميتة
يا صليب يسوع المسيح القدس أوصلني إلى طريق الخلاص
يا صليب يسوع المسيح القدس نجني من كل خطر جسدي أو روحي
يا صليب يسوع المسيح القدس كن تعزيتي وقوني على حمل الشدائد لأجل محبتك
يا صليب يسوع المسيح القدس نجني من نار جهنم وأورثني الآخرة الصالحة
يا صليب يسوع المسيح القدس زدني إيمانا وثبتني و ثبتني بمحبتك تعالى إلى الأبد
لصليبك يا سيد نسجد ولقيامتك المقدسة رب نمجد


بحق ميلادك العجيب ودمك الثمين وموتك على الصليب لأجل خطاياي احفظني يا يسوع لأنك قادر أن تقودني إلى طريق الخلاص واجعلني أن أكون من مختاريك ؀ آمين.



هذه الصلاة وجدت في قبر يسوع المسيح سنة ١٥٠٥

من يقرأ هذه الصلاة لن يموت غريقا ولا حريقا ، ولا سم يضره ، ولا يؤخذ أسير في الحروبات ومن يحمل هذه الصلاة يحصل على الطلبات المبينة أعلاه ومن يكتب هذه الصلاة لغيره سيباركه الرب ومن يهزأ بها سيقاصص.

حين ولادة امرأة حاملة إذا قرأت أو حملت أو سمعت هذه الصلاة حالا يخف آلامها وتلد بسهولة وبعد ما تلد تضع هذه الصلاة على جنب الطفل الأيمن ليكون محفوظا من مرض الرجفة وكل شخص عنده هذا المرض ويحمل هذه الصلاة بإيمان حالا يعافا، إذا وضعت هذه الصلاة في مخزن أو بيت يكون محفوظا من كل صاعقة وكل من يقرأ هذه الصلاة يوميا لن يموت فجأة بل يعلم وقت مماته بإشارة ألاهية قبل ثلاثة أيام.
طبعت بأمر الرؤساء بفلسطين


بسم ألآب و الابن والروح القدس آمين
هذه النسخة وجدت مكتوبة من سيدنا المسيح عندما كان ذاهبا إلى الجلجلة وهذه مدرجة في قبره بالقدس محفوظة ضمن صندوق من فضة من الحبر الأعظم ومن الملوك والملكات المسيحيين والقديسة اليصابات ملكة النمسا و القديسة ماتيلده والقديسة بريجيتا طلبت من السيد له المجد بصلوات مترادفة حارة أن يعلمها بعض أشياء عن آلامه بطلبات قلبية فظهر لهم وكلمهم هكذا: اعلموا أن العساكر المسيحية الذين آمنوا مئة وخمسون و الذين قادوني مقيداً كانوا ثلاثة وعشرين وأعضاء المجلس والحكومة كان عددهم ثلاثة وثمانين فاقتبلت على راسي مئة وخمسين ضربة وعلى صدري مئة و ثمانين لطمه وعلى أكتافي لطمه وتنهدت في دقيقة واحدة مئة وعشرين مرة وضربوني على جسمي ٦٦٦٦ ضربة مساويا ضربات هامتي ورفصوني مائتين وعشرين مرة وجروني في لحيتي واحد وعشرين مرة شكوا في رأسي ٧٣٠ شوكة وثلاث شوكات مميتات في جبهتي وبعد أن جلدوني ألبسوني ثياب سخرية. فأقتبلت في جسمي ألف جرح. العساكر الدين قادوني إلى الجلجلة كان عددهم ٩٠٨ وعدد نقط الدم التي سفكتها ٨٤٢ نقطة. فان الذي يتلو كل يوم سبع مرات أبانا والسلام والمجد مرة واحدة على خمسة عشر سنة امنحه خمس إنعامات أولا: غفراناً كاملاً ومغفرة جميع خطاياه. ثانياً: ينجو من عذاب المطهر. ثالثاً: إذا مات قبل الخمسة عشر سنة يكون كأنه تممهم. رابعا: من تمم ذلك كأنه سفك دمه محبة بدم المسيح. خامساً: انزل من السماء وآخذ روحه وأنفس أقاربه لحد الرابع درجة. فالذي يصلي هذه الصلاة لا يموت موت غفلة ولا ميتة خبيثة فأنجيه من الهواء الأصفر ومن الطاعون ومن الصواعق ولا يموت بدون اعتراف وأنجيه من أعدائه ومن ظلم الحكومة ثم النساء اللواتي يتعذبن بالولادة يلدن بسهولة والذي يكن معه هذا الكتاب تظهر عليه والدة ألآله أمنا مريم العذراء قبل مماته بأربعين نهاراً. قال القديس غريغوريوس البابا أن القبطان سيسلي عندما كان مساءً ماراً نظر قرب برسلونة رأساً مقطوعاً عن جثته فكلمه هكذا بما انك ذاهب إلى برسلونة أرسل معلم الاعتراف لكي اعترف وقد قطعوا رأسي اللصوص من ثلاثة أيام ولا تخرج روحي قبل الاعتراف فحين وصل القبطان إلى برسلونة أرسل له معلم الاعتراف فبعد اعترافه اسلم الروح فوجد في جيبه هذا الكتاب بأعجوبة.

في محل يدعى بورسة يبعد عن مرسيليا ثلاثة ساعات مكتوبة بأحرف من ذهب بأمر رباني وجدها ولد عمره سبع سنوات في المكان المذكور أعلاه: فالذين يقولون هذه الصلاة المكتوبة بالهام رباني منطقة من فم ألله ويظهرونها مهما كان عليهم خطايا واهاني وطلبو مني الغفران اسمح عن جميع خطاياهم ثم الذين يخفون هذه الصلاة لخباثة في قلوبهم ولا يظهرونها لغيرهم من الناس يحل غضب الله عليهم ولا ينجون من يوم الدينونة فالذين يعلقون هذه الصلاة أو يكرمونها لا يهلكون مطلقا بل أنجيهم من كافة التجارب.
ارحم يا رب موزعها وأشركه بالإنعامات آمين
:36_8_8:

dh wgdf ds,u