مع فاصل جديد من فواصل هذا الخنزير المدعو المخصي الأكبر عبد النجس ( تثنية 23:21 ) بن زنا المحارم يسوع الشاذ ( يوحنا 20:21 ) هذا الكلب الجهول , قام هذا بن الزانية وحفيد العاهرة ثامار وراحاب وراعوث , بالتطاول على الرسول صلى الله عليه وسلم , والتطاول علي فقال إبن المخنث (متى 19 :12 ) :-


نعم لقد سحقني صامد وهربت من سفالته وإنحطاطه , فلقد سحقني بسلاح التطاول والسباب على الرسول صلى الله عليه وسلم من قبل بدء المناظرة لا بالحجة والدليل والبرهان , فهذا الكلب الخنزير ( متى 6:7 ) بن البهيمة ( الجامعة 18 :3 ) المتعوجة المتمردة صموئيل ( 20 :30 ) أنهى المناظرة قبل أن تبدأ بالتطاول على الرسول صلى الله عليه وسلم سيده وسيد يسوعه النجس ( تثنية 23:21 ) سحقني بسلاح قلة الأدب والسفالة والنجاسة , وأنا محترم فلم أستطع أن أرد عليه بمثل ما فعل وأتحدى , فكل كلمة قلتها أعقبتها بالدليل , لكن هو خالف الشروط من بدايتها وبدء في السب لرعبه من مواجهتي , فهو يعلم علم اليقين أن المسلم ليس ديوثاً وليس مخنثاً حتى يقبل السباب في حق مقدساته , اما هو فلن يتورع عن رؤية السباب , وكل هذا في سبيل إظهار عجز المسلم بأي طريقة ممكنة وهذا سبيل الأوساخ ( 1 كورنثوس 13 :4 ) ولكن والحمد لله تم خزي عورة أم صامد وأمك يا مخصي وأم كل متطاول وسباب( 20 :30 ) .

صدقني أنا على إستعداد تام يا مخصي أن أفعصك أنت ومرحاضك النجس الذي يقبل مثل هذه السفالات بإصبعي , وجعلك تتمنى الموت من صواعقي ولن تناله , هل تعلم لِم لأنك لست محاوراً أنت مجرد حثالة من حثالات البيئات الوضيعة , فأنت تعكس تربية أهلك القذرة لك , يا خير مرآة لدينك ذو الوجهين .

يُتبع ..