يجب أن تعلم أن هذه العقيدة ، ليست هي ما كان عليه الناس قبل المجمع ، وأيضاً لم يكن الآباء يؤمنون بهذا الإيمان الغريب الذي لا يفسر منطقيا إطلاقا ، بل كان منهم من يؤمن أن الآب إله أعظم من الابن الذي هو أعظم من الإله الروح القدس ، وأي من هذه المعتقدات ، ليس لها شواهد من كلام المسيح عليه السلام.

ما تؤمنون به لا يختلف كثيرا عن الوثنية ، هي وثنية أكثر تعقلا لا أكثر
اللى بيتكلم بدليل والا ملهاش لازمة ابص من اساسه فى كلامه
هبقى اعطيك موسوعة اقوال الاباء قبل نيقية ونقرا فى قوانين الرسل الاثنى عشر قانون الايمان المسيحى مشروحا شرحا تفصيليا من القرن الاول المسيحى بنصوص كتابية
ياريت منقلش كلام هباء بدون دليل
يعنى ايه متحدون فى الاهوت ولا متساويين فى الاهوت
إن قانون الإيمان المسيحي يقول بأنهم متساوون في الجوهر اللاهوتي الواحد ولكن !
الاهوت هو الطبيعة الالهية باختصار
وممكن نستعيض عنه بكلمة طبيعة الاله(الله)
الله هو الاب
والله هو الابن
والله هو الروح القدوس
الاب مساو للابن ومساو للروح القدوس جوهريا
والاب والابن والروح اله واحد
المساوية لا تعنى عدم التمايز
مساو له ومتميز عنه فى وحدة
الاب مساوى للابن جوهريا
الاب غير الاب اقنوميا