يقول السائل
إن الله بعث ‏ ‏محمدا ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بالحق وأنزل عليه الكتاب فكان مما أنزل الله آية الرجم فقرأناها وعقلناها ووعيناها رجم رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله - صحيح البخارى .
نحن نعلن التحدى على المليار مسلم ان يجيب
لماذا لم يكتب عمر اية الرجم؟
ثم يقول

أن عمر – يعني ابن الخطاب – رضي الله عنه خطب فقال : إن الله بعث محمدا بالحق ، وأنزل عليه الكتاب ، فكان فيما أنزل عليه : آية الرجم ، فقرأناها ووعيناها ، ورجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا من بعده ، وإني خشيت إن طال بالناس الزمان أن يقول قائل : ما نجد آية الرجم في كتاب الله ، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله تعالى ؛ فالرجم حق على من زنى من الرجال والنساء إذا كان محصنا ، إذا قامت البينة ، أو كان حمل ، أو اعتراف ، وايم الله ! لولا أن يقول الناس : زاد عمر في كتاب الله عز وجل ، لكتبتها
الراوي: عبدالله بن عباس
المحدث: أبو داود
المصدر: سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم: 4418
خاف من الناس
ثم يقول

وها هو يحاول كتابتها مرةً آخرى
عمر آتى زيد بن ثابت بآية الرجم فلم يكتبها لأنه كان وحده‏.
ويقول
ولن ينفعكم يا مسلمين القول بنسخ التلاوة لأن رسولكم لم يقل بنسخ التلاوة هذا
ثم يقول
كل منسوخ له ناسخ فأين الناسخ هنا ؟

v] : kpk kugk hgjp]n ugn jpvdt hgrvNk