آخر الأخبار السارة ..

في اتصال هاتفي جرى اليوم بيني وبين أخي وحبيبي عماد المهدي قبل صلاة الظهر سألته : إنت فين دلوقتي يا حبيبي ؟

فقال لي : "أنا الآن في مشيخة الأزهر ، مع اثنين من النصارى ليشهروا إسلامهم"
الله أكبر الله أكبر ولله الحمد
ماشاء الله ولا قوة إلا بالله
بارك الله فيك ورزقك الفردوس الأعلى يا شيخ عماد
وحفظ والدتك الغالية وأختك الكريمة
خبر رائع جزاكم الله خيرا