النتائج 1 إلى 10 من 71
 

العرض المتطور

  1. #1
    عمر المناصير غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1956
    تاريخ التسجيل : 17 - 3 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 67
    المشاركات : 428
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : ارض الله الواسعه
    الاهتمام : الذود والدفاع عن هذا الدين العظيم ورسوله الكريم
    معدل تقييم المستوى : 0

    افتراضي




    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
    ........
    أُكرر شُكري لك أخي في الله السيد الفاضل " عبد الرحمن السلفي " الله يعينك ويصبرك على المُتابعه ولك الأجر والثواب من الله ، سائلين الله أن تحصل الفائده المرجوه ، أشكرك على هذه المُداعبه اللطيفه كلطفك ، وحلوه كحلاوتك وحلاوة أخلاقك .
    ...........
    عمر المناصير 11 ربيع الثاني 1431 هجريه






  2. #2
    عمر المناصير غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1956
    تاريخ التسجيل : 17 - 3 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 67
    المشاركات : 428
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : ارض الله الواسعه
    الاهتمام : الذود والدفاع عن هذا الدين العظيم ورسوله الكريم
    معدل تقييم المستوى : 0

    افتراضي


    بشاره ونبوءهرقم2
    ...........
    ورد في متى{21 :42-44 }ومُرقص{12 :10-12 } ولوقا{20 :17-19} " فنظر إليهم(لليهود) وقال إذاً ما هو هذا المكتوب ، وفي موضع آخر قال لهم يسوع أما قرأتم قط في الكُتب . الحجر الذي رفضه البناؤون هو قد صار رأس الزاويه . من قبل الرب كان هذا وهو عجيبٌ في أعيننا ( قال في أعيننا المسيح يقصد نفسه هو وأتباعه واليهود فهم واحد ، ولم يقُل في أعيُنكم ، ليكون المقصود الحديث عن آخرين غيرهم ، وليس عنه هو ومن معه ) . لذلك اقولُ لكم إن ملكوت الله يُنزع منكم( يقصد نفسه واليهود ويُعنيهم بالذات لتميزه عنهم)ويُعطى لأُمه(يقصد لأُمه أُخرى لأنه من نفس الأُمه اليهوديه ، والأُمه في عُرف الله يجب أن تكون فيها رساله سماويه) تعمل أثماره. ومن سقط على هذا الحجر يترضض ومن سقط عليه هو يسحقه . ولما سمع رؤساء الكهنه والفريسيين أمثاله عرفوا أنه تكلم عليهم أو قال هذا المثل عليهم( عليهم هُم والنقل للملكوت سيتم منهم لغيرهم ) " .
    ...............
    وكان هذا بعد أن ضرب لهم مثل الكرم والكرامين وما أورده المسيح هو ما ورد في المزمور {118 : 22-23 } .
    ...............
    ورد في إنجيل البشير متى {3: 7-12 }ومثله في إنجيل البشير لوقا{3: 7-17 }" فلما رأى كثيرين من الفريسيين والصدوقيين يأتون إلى معموديتة قال لهم ياأولاد الأفاعي من أراكم أن تهربوا من الغضب الآتي . فاصنعوا أثماراً تليق بالتوبه . ولا تفتكروا أن تقولوا في أنفسكم لنا إبراهيم أباً . لأني أقول لكم إن الله قادر أن يُقيم من هذه الحجارهأولاداً لإبراهيم (الحجر الذي رفضهُ البناؤون).
    ................
    الكلام السابق وجهه المسيح عليه السلام لليهود وسمعه منه تلاميذه الأطهار بعد أن ضرب لهم مثل الكرم والكرامين مرقص{11:1-12}، وكُل شيء في المثل لهُ رمزه لمن يفهم كلام المسيح ، من هو الذي رمز إليه المسيح عليه السلام بالحجر الذي رفضه البناؤون ، والبناؤون هم اليهود وهو منهم من أعطاهم الله بناء وإقامة ملكوت السموات بشريعته ، ورفضوا هذا الحجر أن يكون في بناءهم ، اليس إسماعيل عليه السلام هو الذي رفضه هؤلاء البناؤون ، على أنه إبن الجاريه ولم يعترف به اليهود ورفضوه وأنكروه واحتقروه هو وأُمه وحتى أنتم من بعدهم ، ولا حديث عند اليهود وحتى المسيحيين عن أبناء إبراهيم إلا الحديث عن إسحق وذريته ، ولا حديث ولا إعتراف بالإبن البكر لسيدنا إبراهيم وهو إسماعيل الذي يكبر إسحق ثلاثة عشرة سنه ، والذي أبعده إبراهيم هو وأُمه هاجر المصريه وهو طفل قبل أن يحبو في صحراء الجزيرة العربيه وفي مكة المهجوره الموحشه القاحله التي لا حياة فيها ، ولا بشر فيها ، مروراً بمتاهات بئر السبع وبرية فاران التي تمتد جنوباً بإتجاه الجزيره العربيه ، وكاد الصبيُ أن يموت عطشاً هو وأُمه لولا عناية الله ، وكان ذلك بضغط من ساره على إبراهيم ، وبالتالي كان ذلك بطلب وبتدبير إلاهي وتسخيرٍ منه .
    ...........
    الم يُصبح كما أخبر هذا النبي الطاهر المسيح عليه السلام ، رأس الزاويه والذي ستفوق ذُريته ذُرية إسحق(العرب 400مليون واليهود 14 مليون) ، وبأنه سيُصبح نبي ومن ذُريته سيأتي مُحمد النبي الأُمي ، الذي سيُقيم ملكوت الله ومشيئته على الأرض ، الذي بشر بإقترابه المسيح وطلب من تلاميذه التبشير باقتراب ملكوت الله وانتظاره واتباع من إذا جاء لإقامة ملكوت الله على الارض ، وهي إقامة حُكم الله في الأرض ، وتطبيق شريعته ، وإقامة دولة العدل والرحمه ، والذي هو تُنكرونه وتُنكرون نبوته ورسالته ، ولا ذكر لهُ عندكم ، ومن هي الاُمه التي سيُنزع منها ملكوت الله ، اليسوا هُم اليهود الذين منهم المسيح ولم يحفظوا عهد الله وشرائعه ، ولذلك قال عجيبٌ في أعيننا ولم يقل أعينكم .
    ...........
    ومن هي الأُمه التي ستُعطى ملكوت الله من بعدهم وتعمل أثماره وفعلاً عملت ، بعد نزع الله لهُ منهم ، اليسوا العرب نسل إسماعيل بإبنه قيدار ومنه عدنان بنبيه مُحمد( من هي الأُمه الغبيه التي وعد الله اليهود بأنه سيُغيضهم بها ، ونحنُ نشك بالترجمة الصحيحه لكلمة غبيه ، لأن العرب ليسوا أغبياء بل هُم أذكى وأشجع أهل الأرض، وأن الترجمه الصحيحه يجب أن تكون أُمه جاهله أو جاهليه ، وهُم العرب قبل الإسلام من بُعث مُحمد منهم) ، اليس كُل من حاول الإعتداء أو الوقوف في وجه إقامة دولة العدل وحكم الله في الأرض يترضض ويخيب ، بعد أن يمكن الله لهذا النبي ويُعطيه المنعه والقوه ، ألم تسحق دولة الإسلام حُكم الكفره بالله والمُشركين به عندما أعتدوا عليها ، واطاحت بكُل دول الكُفر والشرك وإمبرطورياته ، وحطمت عبادة الأصنام والأوثان ، ومن يقفون بوجه توحيد الله والعبوديه له وحده .
    ............
    اليس إسماعيل ووالده إبراهيم من رفعوا الحجر الأسود في زاوية الكعبه قبلة الموحدين لله ، وأول بيت وُضع لله في الأرض ، اليس مُحمد من حمل الحجر ووضعه في رُكن الكعبه وزاويته المُخصصه له ولا زال في نفس المكان( هذا الحجر الذي لم يُقطع بيدين كما سيرد في التفسير لبشارة ونبوءة النبي دانيال عليه السلام) .
    وإذا قُلتم عن المسيح إنه رُفض ممن جاء لهم فكُل نبي رفضه قومه وليس المسيح فقط ، فمُحمد رفضه قومه ، ومتى أصبح المسيح حجر الزاويه ، ومن هو الذي ترضض من المسيح أو سحقه من أُمم الكُفر والشرك والمُجدفين على الله ، والمسيح هُنا ذكرهم بما ورد في المزمور ولا لبس في أنه يتحدث عن غيره ، ُثم إن المسيح رسالته لبني إسرائيل وهو يُخبرهم أن ملكوت الله سيُنزع منهم جميعاً ، مع تميزه عنهم بأنه يُذكرهم ويُخوفهم ويُخبرهمبالآتي ، والمسيح منهم أمة اليهود أبناء إسحق ، ويُعطى لأُمه أُخرى غيرهم أُمة إسماعيل أخيه .
    ..............
    وإذا نسبتم ملكوت الله لكم فمتى أقمتموه ومن أقامه منكم وما هو مفهومكم له ، ومن الذي ترضض منه ومن هو الذي سحقه ، إذا كان أتباع المسيح الذين اتبعوه الإتباع الصحيح هُم الذين سُحقوا وترضضوا وأُضطهدوا وشُردوا بعده كما أخبرهم ، بل وسُحقوا بعد أن ترضضوا ، وتسلط عليهم الوثنيون من اليونانيون والرومان وحكام الدوله الرومانيه ، ولم يستمروا إلا حتى مجمع نيقيه ظاهرين ، بعد أن أُحرقت كُتبهم وكتاباتهم وحُضر الإطلاع عليها وتحت طائل العقوبه الصارمه ، ومن سَلم منهم إختفى أو نأى بنفسه بعيداً في الصحاري والقفار ، كما فعل الراهب بحيرى وفتية الكهف ، وبحيرى الذي بنى لهُ ديراً في الصحراء بعيداً عن سُلطة الرومان وظلمهم ، بعد أن ترك بيته ومزرعته في أطراف دمشق .
    .............
    . ولماذا لحد الآن تدعون الله أن يأتي بهذا الملكوت ومشيئة الله على الأرض إذا كُنتم أقمتموه .
    ..............
    فنقول لهم من أنتم ومن اليهود ، عندما قال المسيح هذا الكلام هو وكُل من حوله أُمة اليهود ، وهو يتحدث عن أُمه أُخرى ، ومن أي أُمه هو المسيح وتلاميذه ، هذه واحده أما الثانيه متى أقمتم ملكوت الله وطبقتم شرائعه وقوانينه على الأرض التي ضرب بها بولص عرض الحائط ، واعتبر الناموس لعنه ، واعتبر المسيح زوراً وبُهتاناً لعنه لأجله وأجل من صدقوا كلامه ، عندما عُلق على الصليب ، هل تشريد وقتل وأضطهاد أتباع المسيح وإنها ء وجودهم قبل 325 عام من ميلاد المسيح ، على يد الرومان واليونانيين هو إقامة ملكوت الله ، وهل وثيقة الكُفر والشرك ، والتي سُميت بغير مُسماها ، والثالوث الوثني والكفر والشرك بالله هو إقامة ملكوت الله على الأرض .
    ..........
    وهل طبقتم حد من حدود الله مثل الزنى أو السرقه عبر تاريخ المسيحيه على من أرتكب هذه الخطيئه ، وحتى هذه الساعه...إلخ .
    ...........
    وإذا قُلتم ننتظر المسيح أن يُقيمه ، فلماذا لم يُقمه عندما كان على الأرض ، ولماذا لم تُقيموه أنتم ولذلك مُستمرين بالدعاء لله أن يأتي به ولكم 2000 عام على هذا الحال ، وإذا عاد هو أو من هو على نهجه ونهج الأنبياء ، فسوف يُعيد لهذا الملكوت الذي أقامه مُحمد وأتباعه الحياة له من جديد وعلى نفس نهج إقامة مُحمد لهذا الملكوت ، وعلى هُدى نبي الإسلام وشريعته ؟
    ..........
    قال مُحمد صلى اللهُ عليه وسلم " مثلي ومثلُ الأنبياء من قبلي كمثل رجلٍ بنى بيتاً فأحسنه واجملهُ إلا موضع لبنه من زاويةٍ من زواياه ، فجعل الناسُ يطوفون بهِ ويعجبون لهُ ويقولون : هلا وُضعت هذهاللبنهقال فأنا اللبنه وأنا خاتم النبيين "
    ..........
    فهذه هي اللبنه وهذا هو حجر الزاويه ، والذي لا زال اليهود والمسيحيون يرفضونه ولا يعترفون بنبوته ويُنكرونه ، بل ويُسيء الكثيرون منهم إليه ، وهو عجيبٌ في أعينهم أنه نبي أو رسول ، وأنه آخر الأنبياء والرُسل ، وهو أعجب من العجب في أعيُنهم أنه من العرب .
    ............
    صح لسانُك ونفُسك أيُها النبي الطاهر المُطهر عيسى إبن مريم ، إبن الطاهرة المُطهره العذراء العابده الساجدة الراكعه القانته لله ، على هذه الشهاده والقول المُبين ، ايُها الشُجاع من يقول هذا القول وهو لوحده ولا معه إلا بضعةٌ من التلاميذ لليهود وبوجههم ، إن ملكوت الله سيُنزع منكم ويُعطى لأُمه تعمل أثماره ، بوجه اُمه بكاملها عُرفت بصلفها وتجبرها وإنكارها للأنبياء وشرائعهم ، بل والعمد بقتلهم وبدم بارد ، إلا من كان بشجاعتك ومن كان اللهُ معه ومؤيده بالروح القُدس جبريل وبملائكته فأنجاك الله منهم ومن إهانتهم وصلبهم لك ، ومن هذه الميته اللعينه الشنيعه المُهينه ، وأوقع الماكرين بشر أعمالهم .
    ..........
    وصح لسانُك أيُها الشهيد إبنُ الشهيد الطاهر يحيا المعمدان ، ايُها الشُجاع أنت وإبن خالتك المسيح ، عندما هددت هؤلاء المُراؤون ، وقُلت لهم يا أولاد الأفاعي من أراكم أن تهربوا من الغضب الآتي . فاصنعوا أثماراً تليق بالتوبه . ولا تفتكروا أن تقولوا في أنفسكم لنا إبراهيم أباً . لأني أقول لكم إن الله قادر أن يُقيم من هذه الحجاره أولاداً لإبراهيم(الحجر الذي رفضهُ البناؤون). والآن قد وُضعت الفأس على أصل الشجر . فكُل شجرةٍ لا تصنع ثمراً جيداً تُقطع وتُلقى في النار ، من يقول هذا القول في وجوههم غيرك وغير إبن خالتك ، ولكنها هذه هي شجاعة وجُرأة أنبياءُ الله ومُرسليه .
    ...........
    الغضب الآتي الذي غضبه الله على اليهود وعلى أُمم الشرك والكفر والضلال وعُباد الأصنام والأوثان ، الأُمم التي لم تصن شرائعه التي بعثها لهم ، مُنتقماً منهم بنبيه محمد وبالمؤمنين به بحد السيف والقتال الشديد لقهرهم ودحرهم .
    ..........
    والمسيحيون كما أضلهم من لبسوا لهم عباءة العُلماء والرُهبان والقساوسه والقمامصه ، وأوهموهم بأنهم العارفين بالدين وخباياه وهُم من الغباء الفج ينسبون هذه النبوءه للمسيح ، وأن ملكوت الله نُزع من اليهود وأُعطي لهم وأن الأمه التي أُعطيت هي الأُمه اليونانيه والرومانيه ، طبعاً هذا كُله يندرج تحت عباءة الحجر الذي رفضه البناؤون ، فبنظرهم لا وجود لأبن إسمه إسماعيل ولا شأن لهُ ولا لذُريته ، ولا شأن للعرب عندهم وهذا الفكر الصهيوني الأناني توارثوه من اليهود ، حتى أنهم زوروا إبتلاء الله بإبنه إسماعيل ، على أنه كان الإبتلاء بإسحق ، وكان هذا التزوير الغبي المكشوف ، والتحريف لهذه النُقطه في كتبهم مُقرفه ومُستهجنه ، وفقط نسألهم من هو الإبن البكر لسيدنا إبراهيم ، وكم المُده الزمنيه أو فرق العمر بين إسماعيل وإسحق ، أو إين كان إسحق أو كم كان عمره عندما أمتحن الله نبيه إبراهيم ، والغُلام الذي أمتحن الله إبراهيم به كان قد بلغ معه السعي يُعني ذلك أنه غُلام ومُدرك ويفهم ويعرف ما هو الذي سيُقدم عليه أبيه ولماذا ، والإمتحان لن يكون إلا بالبكر .
    ...........
    ويظهر هذا التزوير والتحريف للذبيح من هو من أبناء إبراهيم ، والتزوير في المكان وحتى الطريقه في تكوين {22: 1-14} ، حيث يتم الإدعاء بان إسحق الإبن البكر لإبراهيم ، ولا ندري هل الإبن البكر لإبراهيم وهو إسماعيل قد تبخر في الهواء ، وإذا كان الله سيمتحن إبراهيم هل سيمتحنه بإبنه البكر ، الذي يكبر إسحق ب13 عام ويتكلم ويُدرك ، أم بطفل رضيع أو لم يولد بعد ، أو لا زال يحبوا على ركبتيه .
    ............
    وفي تكوين{17: 24} " وكان إبراهيم إبنُ تسعٍ وتسعون سنه حين خُتن في لحم غُرلته . وكان إسماعيل إبنهُ إبنُ ثلاثة عشر سنه حين خُتن في لحم غُرلته " .
    .............
    ولم يكن إسحق وُلد بعد لأن الختان فُرض على إبراهيم من الله في تلك الأيام ، وفُرض عليه الله ختان كُل طفل مولود في اليوم الثامن من ولادته ، ولو كان إسحق موجود لتم خِتانه ، وولد بعدها بسنه وعمره 8 أيام .
    **********************************************
    يتبع





 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. البشارات والنبوءآت كما وردت في العهد القديم
    بواسطة عمر المناصير في المنتدى البشارات الحق بمبعث سيد الخلق
    مشاركات: 43
    آخر مشاركة: 2011-06-28, 10:55 PM
  2. رمز العهد الجديد فى العهد القديم
    بواسطة aymanred في المنتدى ثمار النصرانية
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 2010-12-07, 10:19 AM
  3. البشارات بمحمد في العهد الجديد
    بواسطة أمير درنة في المنتدى الركن النصراني العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2010-05-07, 03:12 AM
  4. البشارات بمحمد في العهد القديم
    بواسطة أمير درنة في المنتدى الركن النصراني العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2010-05-07, 03:06 AM
  5. بشارات العهد الجديد
    بواسطة abcdef_475 في المنتدى المناظرات
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 2008-07-25, 12:31 AM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML