الثامنة

المرأة متاع :

المرأة مَتاع ( اداة لتفريغ شهوة الرجل )
سنن ابن ماجة حديث :1845 ,كتاب النكاح : باب أفضل النساء
حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زِيَادِ بْنِ أَنْعُمَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ .. قَالَ إِنَّمَا الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَلَيْسَ مِنْ مَتَاعِ الدُّنْيَا شَيْءٌ أَفْضَلَ مِنْ الْمَرْأَةِ الصَّالِحَةِ .

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1845&doc=5&IMAGE=%DA%D1%D6+%C7%E1 %CD%CF%ED%CB



الله يخرب بيوتكم ، الله يخرب بيوتكم ، الله يحرقكم يا لا رجال !!!



الخروف معترض على ان المرأة متاع الدنيا والحقيقة الحديث مش بيقول كدا بس لا دا بيقول أنها أحسن متاع فى الدنيا كلها ،



مخنثين والله مخنثين ، مستحيل يكون اللى بيكتب الكلام ده راجل طبيعى أو حتى إمرأة ،



والحديث فى الأصل لا يقر ما سفه به الخروف وأنما المتاع فى الحديث هو للدنيا والمرأة خير هذا المتاع وهذا والله حق وهل يقول بغير ذلك إلا حيوان حمار وحتى الحيوان لا يرضى بذلك ، هل هذا الذى يعترض على أن أفضل شئ فى الدنيا هو المراة الصالحة رجل لا والله لا بد أن يكون منعدم الرجوله هذا الذى لا تحركة زوجته وهذه الشبهة تؤكد لكم مدى أحتقارهم للمرأة بل وخروجهم على ما يقال فى حقها من الحسن ، فمدار الشبهات حول المرأة ليست للنداء بحقوقها كما يزعمون بل للقضاء على حقوقها وتسفيهها ، فهم ينعمون فى ظل أنعدام أخلاقها وخروجها عن فطرتها التى فطرها الله عليها ، فالمرأة فى عرفهم سلعة للجميع أداة ليتمع بها الكل وليست مقتصرة على صاحبها فقط ، ولهذا فمشاكل النساء فى مجتمعهم لا حصر لها وسأتكلم عن هذه النقطة تحديدا فيما بعد .



طيب أعلق على تفسير الحمار ده للحديث أزاى ومن أى جهة غير أنى أجيب جزمة قديمة وأنزل فوق راسه واقوله فوق يا ديوث فوق أنت راجل مش ست .