عظيم ننتقل للنقطة التالية بأذن الله
معروف أن لله أمرين ذات وصفات
فالذات الألهية لا يجوز لنا الخوض فيها
والله قال عن نفسه ليس كمثله شىء
ولكن فى سورة الرحمن
كان هناك تشبيه للذات الألهية على هيئة كناية
فى قوله تعالى
كل شىء هالك الا وجهه
ألا يعد هذا شبهة للتناقض بين الأيتين؟
وكيف للذات الألهية أن توضع فى موضع التشبيه؟