ليس غريباً أن يجعل من إبنه سخرية ما دام رضي لإبنه أن يكون ملعوناً ( مَلْعُونٌ كُلُّ مَنْ عُلِّقَ عَلَى خَشَبَةٍ )
فهنيئاً للنصارى على هذا الإله أو ثلث الإله
وهنيئاً لنا بقلمك القاطع يا سيفنا البتار
مشاهدة المواضيع
|
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML |
المفضلات