بسم الاب والابن والروح القدس الاله الواحد امين... سلام ونعمه لكم جميعا فى البدايه احب ان اشكركم لانكم اتحته لنا الفرصه لنطرق على العقول والقلوب اشياء كانت مخفيه على كلينا وندعو ا الله تبارك اسمه ان ينر ازهانكم وقلوبكم وواينا امين المسيح والقران :الى كل الاحباء الموجودي اود ان اسالك سؤالا مهما وهو من هو اعظم شخص تكلم عنه القران ؟؟؟ (لا تجب وتقول ليا انه محمد صلى الله عليه وسلام لسبب لانه كما تقولون انه هو من كتاب القران بوحى من الله) اما الاجابه هى عندما تقرأ القران الكريم يكتشف لك انه(السيد المسيح له المجد)هو اعظم شخصه تكلم عنها القران الكريم وايضا نجد انه له مكانه مرموقه فى القران الكريم منقطع النظير ولايساوى اى حد من البشريه والذى يبين صدق كلام النصوص الاتيه: كل انسان ولد من اب وام بشريين وحتى محمد صلى الله عليه وسلم ولد من ابوين بشريين وولدا بطريق طبعيه كل الانبياء بلا ستثنا الا السيح المسيح له المجد ــــــــــــفالسيد المسيح ولد من العذراء مريم بدون علاقه مع رجل اى لم تقم اى علاقه زوجيه ـــــ ونجد الاعجب من ذلك انه يولد من عذراء بتول قبل الولاده وبعد ــــــــــــ فالمسيح له المجد هو الذى ولد من روح الله والقران يشهد بذلك بقوله العزيز

."ومريم ابنة عمران التي أحصنت فرجها فنفخنا فيه من روحنا وصدقت بكلمة ربها وكتبه وكانت من القانتين" (سورة التحريم 12). وهنا نطرح سوالا ليدهش من الجميع وهو هل القران الكريم يشهد باولهية المسيح؟ نراه السوال دهش الجميع ولكن الاجابه توزهل عندما نقول نعم وبكل تاكيد القران الكريم شهد باولهية المسيح ما هو الدليل على صدق هذا الكلام؟ الاجابه من القران نفسه
"إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ" (سورة آل عمران 45). هذا ليس دليل كافى وناتى بايه اخرى تشهد بالهية المسيح
وقال القرآن أيضاً:"
إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ ....." سورة النساء 170. واذا نجد ان المسيح كلمة الله وهذا الشخص صادر من الله تبارك اسمه يعنى ازلى غير مخلوق ونجد هنا كلمة روح منه فسرها الامام الرازاى بقوله

أنه روح لله لأنه واهب الحياة للعالم في أديانهم". وفسرها الإمام البيضاوي بقوله: "سُمِّيَ روحاً لأنه كان يحيي الأموات وقلوب البشر ودليل اخرعلى الهية المسيح فى القران
الوجيه في الدنيا والآخرة: لقد لقب المسيح بالوجيه في الدنيا والآخرة في سورة آل عمران 45.
وقال مفسروا الإسلام بالإجماع: "الوجاهة في الدنيا هي النبوة وفي الآخرة هي الشفاعة": (البضاوي صفحة 99
)

رغم أن القرآن يحصر الشفاعة بالله وحده حيث يقول "ولله الشفاعة جميعاً" سورة الزمر 44 . لكن القرآن في سورة آل عمران 45 يبين أن الشفاعة من امتيازات المسيح.. وهذا يدل أن هذا اللقب الذي منح المسيح هو لقب إلهي. وللموضوع بقيا ان شاء الله وعشنا وادعوا الله تبارك اسمه ان يفتح قلوبنا جميعا امين


hgsd] hglsdp gi hgl[] ,hgrvhk