صفحة 11 من 84 الأولىالأولى ... 789101112131415214181 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 101 إلى 110 من 870
 

العرض المتطور

  1. #1
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي




    اجمع ريش الطيور او امسك لسانك


    ثار فلاح على صديقه وقذفه بكلمة جارحة ، وما أن عاد إلى منزله ، وهدأت أعصابه ، بدأ يفكر باتزان :

    " كيف خرجت هذه الكلمة من فمي ؟! أقوم وأعتذر لصديقي"

    بالفعل عاد الفلاح إلى صديقه ، وفي خجل شديد قال له : "آسف فقد خرجت هذه الكلمة عفوا مني ، اغفر لي!" ،

    و تقبل الصديق اعتذاره ، لكن عاد الفلاح ونفسه مُرة ، كيف تخرج مثل هذه الكلمة من فمه ، و لم يسترح قلبه لما فعله

    فالتقى بشيخ القرية واعترف بما ارتكب ، قائلا له :"أريد يا شيخي أن تستريح نفسي ، فإني غير مصدق أن هذه الكلمة خرجت من فمي !"

    قال له الشيخ :

    "إن أردت أن تستريح إملأ جعبتك بريش الطيور ، واعبر على كل بيوت القرية ،وضع ريشة أمام كل منزل".

    في طاعة كاملة نفذ الفلاح ما قيل له ، ثم عاد إلى شيخه متهللا ، فقد أطاع ! قال له الشيخ :

    "إذهب اجمع الريش من أمام الأبواب".

    عاد الفلاح ليجمع الريش فوجد الرياح قد حملت الريش ، ولم يجد إلا القليل جدا أمام الأبواب ، فعاد حزينا ... عندئذ قال له الشيخ :

    " كل كلمة تنطق بها أشبه بريشه تضعها أمام بيت أخيك ، ما أسهل أن تفعل هذا؟! لكن ما أصعب أن ترد الكلمات إلى فمك "

    اذن عليك ان تجمع ريش الطيور .... او تمسك لسانك

    * تذكروا قول الله تعالى : " ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد " ،

    و قول الحبيب المصطفى     : " المسلم من سلم المسلمون من لسانه و يده "


    منقول






  2. #2
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    أفضل طريقة للتقييم


    دخل فتى صغير إلى محل تسوق و جذب صندوق إلى أسفل كابينة الهاتف . وقف الفتى فوق الصندوق ليصل إلى أزرار الهاتف

    و بدأ باتصال هاتفي .. انتبه صاحب المحل للموقف و بدأ بالاستماع إلى المحادثة التي يجريها الفتى.

    قال الفتى : سيدتي : أيمكنني العمل لديك في تهذيب عشب حديقتك ؟ أجابت السيدة: لدي من يقوم بهذا العمل .

    قال الفتى : سأقوم بالعمل بنصف الأجرة التي يأخذها هذا الشخص .، أجابت السيدة بأنها راضية بعمل ذلك الشخص و لا تريد استبداله.

    أصبح الفتى أكثر إلحاحا وقال: سأنظف أيضاً ممر المشاة والرصيف أمام منزلك، و ستكون حديقتك أجمل حديقة في مدينة بالم بيتش فلوريدا

    و مرة أخرى أجابته السيدة بالنفي... تبسم الفتى و أقفل الهاتف

    تقدم صاحب المحل - الذي كان يستمع إلى المحادثة – إلى الفتى و قال له : لقد أعجبتني همتك العالية،

    وأحترم هذه المعنويات الإيجابية فيك و أعرض عليك فرصة للعمل لدي في المحل. أجاب الفتى الصغير :

    " لا ، وشكرا لعرضك، غير أني فقط كنت أتأكد من أدائي للعمل الذي أقوم به حاليا. إنني أعمل لهذه السيدة التي كنت أتحدث إليها."


    ما أحوجنا لمثل هذا التقويم الذاتي وبشكل دائم

    منقول





  3. #3
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    الاختلاف بين الشبكة والصندوق, قصة عقلين

    امرأة 1 : أمسيتي كانت جيدة, كيف كانت أمسيتك ؟
    امرأة 2 : كانت كارثة, عاد زوجي إلى المنزل, تعشى في ثلاث دقائق و نام في اثنتين . و انت ؟
    امرأة 1 : كانت مذهلة ! جاء زوجي إلى المنزل وأخذني إلى عشاء رومانسي . بعد العشاء تمشينا لمدة ساعة . عندما عدنا , أضاء المنزل كله بالشموع ، وتحدثنا بعد ذلك لمدة ساعة . وكان مثل حكايات الخيال


    وفي الوقت نفسه ، أزواجهن يتحدثون في العمل.

    زوج 1 : كيف كان مساؤك ؟
    زوج 2 : روعة . عدت الى المنزل ، العشاء على الطاولة ، أكلت و نمت مباشرة . وكان رائعا ! ماذا عنك ؟
    زوج 1 : لقد كان مروعا . عدت إلى البيت ، وليس هناك عشاء لأن الكهرباء مقطوعة لأنني لم أدفع الفاتورة ، لذلك اضطررت الى أخذ زوجتي لتناول عشاء مكلف في الخارج بحيث لم يكن لدي المال الكافي لإيقاف سيارة أجرة . اضطررنا الى المشي للمنزل مدة ساعة ، وعندما وصلنا اضطررت الى إضاءة المنزل بالشموع لانقطاع الكهرباء ! بعد كل شيء ، كنت محبطا للغاية بحيث لم استطع النوم وبقيت زوجتي تثرثر لساعة كاملة

    " قصة عقلين "

    هو العنوان الذى اختاره الكاتب والمحاضرالأمريكى مارك جونجور ليقدم مجموعة من المحاضرات الجماهيرية التى صاغها فى قالب كوميدى

    تظن بعض الزوجات أن زوجها قد تغيرت مشاعره تجاهها أو العكس ، والحقيقة هو أن السبب الأساسي هو أن الرجل يحتاج أن يتصرف

    وفق طبيعته كرجل كما تحتاج المرأة أن تتصرف وفق طبيعتها كإمرأة ، ومن الخطأ أن ينكر أحدهما على الآخر هذا الحق

    - كما ننكر على أبنائنا أن يتصرفوا كأطفال ، أو ننكر على كبار السن أن يتصرفوا ككبار سن ، أو ننكر على الزعماء أن يتصرفوا كزعماء -

    يحدث كثيراً أن يعجز الواحد منا أن يستمر فى التمثيل لفترة طويله ، فيتصرف على طبيعته ، فيظن الطرف الاخر انه تغير فتحدث المشكلة .

    يؤكد المُحاضر أن الخلاف بين الرجل والمرأة خلاف فى أصل الخلقه ، وأنه لا يمكن علاجه ، وإنما يجب التعامل معه بعد أن يفهم كل طرف خصائص الطرف الآخر ،

    ودوافعه لسلوكه التي تبدو غريبة وغير مبررة . ويرى أن نظرياته صحيحة بشكل عام ، وأنها تنطبق فى معظم الحالات لا علاقه لهذا بالمجتمع

    ولا بالثقافة ولا بالتربية ولا بالدين ، ولكنه يشير إلا أن الاستثناءات واردة .

    عقل الرجل صناديق ، وعقل المرأة شبكة

    وهذا هو الفارق الأساسى بينهما ، عقل الرجل مكون من صناديق مُحكمة الإغلاق ، وغير مختلطه .

    هناك صندوق السيارة وصندوق البيت وصندوق الأهل وصندوق العمل وصندوق الأولاد وصندوق الأصدقاء وصندوق ........... الخ

    وإذا أراد الرجل شيئاً فإنه يذهب إلى هذا الصندوق ويفتحه ويركز فيه ... وعندما يكون داخل هذا الصندوق فإنه لا يرى شيئاً خارجه .

    وإذا انتهى أغلقه بإحكام ثم شرع فى فتح صندوق آخر وهكذا .

    وهذا هو ما يفسر أن الرجل عندما يكون فى عمله ، فإنه لا ينشغل كثيراً بما تقوله زوجته عما حدث للأولاد ، وإذا كان يُصلح سيارته فهو أقل اهتماماً بما يحدث لأقاربه ، وعندما يشاهد مبارة لكرة القدم فهو لا يهتم كثيراً بأن الأكل على النار يحترق ،
    أو أن عامل التليفون يقف على الباب من عدة دقائق ينتظر إذناً بالدخول ..

    عقل المرأة شئ آخر : إنه مجموعة من النقاط الشبكية المتقاطعه والمتصله جميعاً فى نفس الوقت والنشطة دائماً ..

    كل نقطه متصله بجميع النقاط الأخرى مثل صفحة مليئة بالروابط على شبكة الإنترنت .

    وبالتالى فهى يمكن أن تطبخ وهى تُرضع صغيرها وتتحدث فى التليفون وتشاهد التلفاز فى وقت واحد .

    ويستحيل على الرجل - فى العادة - أن يفعل ذلك ..

    كما أنها يمكن أن تنتقل من حالة إلى حاله بسرعة ودقه ودون خسائر كبيرة ، ويبدو هذا واضحاً فى حديثها فلديها القدرة أن تتحدث عن عدة أمور فى مكالمه تليفونية واحدة ،

    أو ربما فى جملة واحدة بسلاسة متناهية ، وبدون أي إرهاق عقلي ، وهو ما لا يستطيعه أكثر الرجال احترافاً وتدريباً .

    الأخطر أن هذه الشبكة المتناهية التعقيد تعمل دائماً ، ولا تتوقف عن العمل حتى أثناء النوم ، ولذلك نجد أحلام المرأة أكثر تفصيلاً من أحلام الرجل .. !

    المثير فى صناديق الرجل أن لديه صندوق اسمه : " صندوق اللاشئ " ، فهو يستطيع أن يفتح هذا الصندوق ثم يختفي فيه عقلياً ولو بقي موجوداً بجسده وسلوكه . يمكن للرجل أن يفتح التليفزيون ويبقى أمامه ساعات يقلب بين القنوات ،وهو فى الحقيقة يصنع لا شئ . يمكنه أن يفعل الشئ نفسه أمام الإنترنت . يمكنه أن يذهب ليصطاد فيضع السنارة فى الماء عدة ساعات ثم يعود كما ذهب ، تسأله زوجته ماذا اصطدت فيقول : لا شئ لأنه لم يكن يصطاد ، كان يصنع لا شئ ..

    جامعة بنسلفانيا فى دراسة حديثة أثبتت هذه الحقيقة بتصوير نشاط المخ ، يمكن للرجل أن يقضي ساعات لا يصنع شيئاً تقريباً ،

    أما المرأة فصورة المخ لديها تبدي نشاطاً وحركة لا تنقطع .

    وتأتى المشكله عندما تُحدث الزوجة الشبكية زوجها الصندوقي فلا يرد عليها ، هي تتحدث إليه وسط أشياء كثيرة أخرى تفعلها ، وهو لا يفهم هذا لأنه - كرجل - يفهم انه إذا أردنا أن نتحدث فعلينا أن ندخل صندوق الكلام وهي لم تفعل .

    وتقع الكارثة عندما يصادف هذا الحديث الوقت الذي يكون فيه الرجل فى صندوق اللاشئ .

    فهو حينها لم يسمع كلمة واحدة مما قالت حتى لو كان يرد عليها .

    ويحدث كثيراً أن تُقسم الزوجة أنها قالت لزوجها خبراً أو معلومة، ويُقسم هو أيضاً أنه أول مرة يسمع بهذا الموضوع،

    وكلاهما صادق . لأنها شبكية وهو صندوقي .

    والحقيقة انه لا يمكن للمرأة أن تدخل صندوق اللاشئ مع الرجل ، لأنها بمجرد دخوله ستصبح شيئاً .. هذا أولاً ،

    وثانياً أنها بمجرد دخوله ستبدأ فى طرح الأسئلة : ماذا تفعل ، هل تريد مساعدة ، هل هذا أفضل ، ما هذا الشئ ،

    وهنا يثور الرجل، ويطرد المرأة.. لأنه يعلم أنها إن بقيت فلن تصمت ، وهي تعلم أنها إن وعدت بالصمت ففطرتها تمنعها من الوفاء به .

    فى حالات الإجهاد والضغط العصبي ، يفضل الرجل أن يدخل صندوق اللاشئ ، وتفضل المرأة أن تعمل شبكتها فتتحدث فى الموضوع مع أي أحد ولأطول فترة ممكنة . إن المرأة إذا لم تتحدث عما يسبب لها الضغط والتوتر يمكن لعقلها أن ينفجر ،

    والمرأة عندما تتحدث مع زوجها فيما يخص أسباب عصبيتها لا تطلب من الرجل النصيحة أو الرأي ، ويخطئ الرجل إذا بادر بتقديمها ،

    كل ما تطلبه المرأة من الرجل أن يصمت ويستمع ويستمع ويستمع .... فقط .


    الرجل الصندوقي بسيط والمرأة الشبكية مُركبة . واحتياجات الرجل الصندوقي محددة وبسيطة وممكنة وفى الأغلب مادية ،

    وهى تركز فى أن يملأ أشياء ويُفرغ اخرى ...

    أما احتياجات المرأة الشبكية فهى صعبة التحديد وهي مُركبة وهي مُتغيرة . قد ترضيها كلمة واحدة ، ولا تقنع بأقل من عقد ثمين فى مرة أخرى ..

    وفى الحالتين فإن ما أرضاها ليس الكلمة ولا العقد وإنما الحالة التى تم فيها صياغة الكلمة وتقديم العقد ..

    والرجل بطبيعته ليس مُهيئاً لعقد الكثير من هذا الصفقات المعقدة التى لا تستند لمنطق ، والمرأة لا تستطيع أن تحدد طلباتها بوضوح

    ليستجيب لها الرجل مباشرة .. وهذا يرهق الرجل ، ولا يرضي المرأة .

    الرجل الصندوقى لا يحتفظ إلا بأقل التفاصيل فى صناديقه ، وإذا حدثته عن شئ سابق فهو يبحث عنه فى الصناديق ،

    فإذا كان الحديث مثلاً عن رحلة فى الأجازة ، فغالباً ما يكون فى ركن خفي من صندوق العمل ، فإن لم يعثر عليه فأنه لن يعثر عليه أبداً ..

    اما المرأة الشبكية فأغلب ما يمر على شبكتها فإن ذاكرتها تحتفظ بنسخة منه ويتم استدعائها بسهوله لأنها على السطح وليس فى الصناديق ..

    ووفقاً لتحليل مارك ، فإن الرجل الصندوقي مُصمم على الأخذ ، والمرأة الشبكية مُصممه على العطاء .

    ولذلك فعندما تطلب المرأة من الرجل شيئاً فإنه ينساه ، لأنه لم يتعود أن يُعطي وإنما تعود أن يأخذ ويُنافس ، يأخذ فى العمل ،

    يأخذ فى الطريق ، يأخذ فى المطعم .... بينما اعتادت المرأة على العطاء ، ولولا هذه الفطرة لما تمكنت من العناية بأبنائها .

    إذا سألت المرأة الرجل شيئاً ، فأول رد يخطر على باله : ولماذا لا تفعلي ذلك بنفسك ..؟!

    وتظن الزوجه أن زوجها لم يلب طلبها لأنه يريد أن يحرجها أو يريد أن يُظهر تفوقه عليها أو يريد أن يؤكد احتياجها له أو التشفي فيها أو إهمالها ...

    هى تظن ذلك لأنها شخصية مركبة ، وهو لم يستجب لطلبها لأنه نسيه ، وهو نسيه لأنه شخصية بسيطه ولأنها حين طلبت هذا الطلب كان داخل

    صندوق اللاشئ أو انه عجز عن استقباله فى الصندوق المناسب فضاع الطلب ، أو انه دخل فى صندوق لم يفتحه الرجل من فترة طويله .

    منقول






  4. #4
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    المعرفة اين تطرق


    هل سمعت يوماً عن قصة محرك السفينة العملاقة الذي تعطل ؟ استعانوا اصحاب السفينة بجميع الخبراء الموجودين ، لكن لم يستطع احد منهم معرفة كيف يصلح المحرك ثم احضروا رجل عجوز يعمل في اصلاح السفن منذ ان كان شاب يافع . كان يحمل حقيبة أدوات كبيرة معه ، وعندما وصل باشر في العمل . فحص المحرك بشكل دقيق، من القمة الى القاع . كان هناك اثنان من اصحاب السفينة معه يراقبونه ، راجين ان يعرف ماذا يفعل لاصلاح المحرك . بعد الانتهاء من الفحص ، ذهب
    الرجل العجوز الى حقيبته وأخرج مطرقة صغيرة . وبهدوء طرق على جزء من المحرك . وفوراً عاد المحرك للحياة . وبعناية اعاد المطرقة الى مكانها . المحرك أصلح ! بعد اسبوع استلموا اصحاب السفينة فاتورة الاصلاح من الرجل العجوز وكانت عشرة آلاف دولار . “ماذا !؟” اصحاب السفينة هتفوا “هو بالكاد فعل شيئاً ” لذلك كتبوا للرجل العجوز ملاحظة تقول “رجاءاً ارسل لنا فاتورة مفصلة.”

    الرجل ارسل الفاتورة كالتالي :
    الطرق بالمطرقة…………………………………………………………$2.00
    المعرفة اين تطرق………………………………………………….$9998.00

    العبرة : الجهد مهم ، لكن معرفة اين تبذل الجهد في حياتك هو الفرق ...

    منقول





  5. #5

    عضو مجتهد

    الصورة الرمزية ريــــــــــــــم الــــــــــــحـــربــــــــــي
    ريــــــــــــــم الــــــــــــحـــربــــــــــي غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 4211
    تاريخ التسجيل : 12 - 6 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 143
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : أطـــــــــهـــــر بـــــلـــــــــد
    معدل تقييم المستوى : 13

    افتراضي


    أختي الحبيبة جزاك الله خيرا وبارك الله فيك....





  6. #6
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريــــــــــــــم الــــــــــــحـــربــــــــــي مشاهدة المشاركة
    أختي الحبيبة جزاك الله خيرا وبارك الله فيك....





  7. #7
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    مَن الغني ..!! ومَن الفقير ..!!

    فى يـوٍم من الأيـام كان هنــاك رجـل ثـري

    أخذ إبنـه فى رحـلة إلى بلد فقيـر ليُريَ إبنـه كيف يعيش الفقـراء

    ومكثـا لفترة فى مزرعة تعيش فيها أسـرة فقيرة

    وفى طريق العـودة من الرحـلة سـأل الأب ابنـه : كيف كـانت الرحلة ؟

    فقال الإبن : كـانت ممتـازه

    فقال الأب : هل رأيت كيف يعيش الفقـراء ؟

    قال الإبن : نعـم

    فقال الأب : إذاً أخبرني ماذا تعلمـت من هذه الرحـلة ؟

    فرد الإبن قــائلاً

    لقد رأيت أننا نملك كلباً واحـداً وهم "الفقـراء" يملكون 4 كـلاب

    ونحن لدينا بركة ماء فى وسط حديقتنا وهم لديهم جدول ليس له نهايه

    ولقد جلبنا الفوانيس لنضيء حديقتنا وهم لديهم النجوم تتلألأ فى السماء

    وباحة بيتنا تنتهي عند الحديقة الأمامية وهم لديهم إمتداد الأُفق

    لدينا مساحة صغيرة نعيش عليها وعندهم مساحات تتجاوز تلك الحقول

    لدينا خدم يقومون على خدمتنا وهم يقومون بخدمة بعضهم البعض

    نحن نشتري طعـامنا وهم يأكلون مما يزرعــون

    نحن نملك جـدراناً عالية لكي تحمينا وهم يملكون أصدقاء يحمونهم

    فتعجب الوالد من إبنـه وظل صـامتاً

    وعندها أردف الإبن قـائلاً

    شكراً لك يا أبي لأنـك أريتنـي كيف أننـا فقـراء

    منقول





  8. #8
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    خلاصة الحكمــة

    التقاليد والعادات تختلف من شعب لآخر، وذلك ما يعطي الترحــال والاكتشاف فائـدة جديدة ومتعة مضاعفــة . لكــن المبادئ الأخلاقيــة والقيم الإنســانية والأســس
    الحضارية تظل متقاربــة ومشتركة بين جميع البشــر، وإن تعددت الأذواق والأمزجة وتباينت المصالح والأهواء ، فهي إشــارة كافية إلى أهمية الحكمــة المتوارثة عن الآباء والأجداد .

    معلم صيني طاعن بالعمــر في أواخــر أيامه
    ذهب إليه تلميذ من تلاميــذه وقال له زودني بآخر كلمات الحكمــة يا معلمــي ؟
    أجاب المعلم : عليك أن تنزل من عربتك حين تمر ببلدتك الأم .
    قال التلميذ : نعم يا معلمي ، هذا يعني أن على الإنسان أن لا ينسى أصله.

    تابع المعلم ,قال : إذا رأيت شجرة عالية فتقدم نحوها وتطلع إليها كما يليق بك .
    نعم يا معلمي إن علي أن أحترم من هم أكبر مني .
    وأخيرا قال المعلم : انظر وأخبرني إن كنت ترى لساني ، ثم فتح المعلم فمه بجهد واضح ،
    وقال التلميذ : نعم أراه ...
    قال المعلم : وهل ترى أسناني ؟
    قال التلميذ : لا لم يبقى منها شيء .
    وسأل المعلم التلميذ: هل تعرف لماذا ؟
    أجاب التلميــذ : في تقديري يا معلمي أن اللســان بقي ســليماً لأنه طري مرن ، أما الأســنان
    فقد سقطت لأنها صلبة قاسية أليس كذلك ؟
    قال المعلم كلمته الأخيرة : تلك هي خلاصة الحكمــة في العالم ...
    وفكر التلميذ وقال : لا شيء في العالم أطرى ولا أندى من المــاء
    ومع ذلك ليس في الوجود ما يفوقه في التغلب على الأجسام الصلبة

    نعم إن اللطيف يغلب الشرس القوي ، كل إنسان يعرف ذلك
    لكن قلة من الناس تعمل بهذه الحكمــة

    منقول





  9. #9
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    عجوز حكيم

    جلس عجوز حكيم على ضفة نهر ..
    وراح يتأمل في الجمال المحيط به ويتمتم بكلمات ..
    لمح عقرباً وقد وقع في الماء ..
    وأخذ يتخبط محاولاً أن ينقذ نفسه من الغرق .. ؟

    ...قرر الرجل أن ينقذه .. مدّ له يده فلسعه العقرب .. سحب الرجل يده صارخاً من شدّة الألم .. ولكن لم تمض سوى دقيقة واحدة حتى مدّ يده ثانية لينقذه .. فلسعه العقرب .. !!
    سحب يده مرة أخرى صارخاً من شدة الألم .. وبعد دقيقة راح يحاول للمرة الثالثة .. على مقربة منه كان يجلس رجل آخر ويراقب ما يحدث ..

    فصرخ الرجل : أيها الحكيم، لم تتعظ من المرة الأولى ولا من المرة الثانية .. وها أنت تحاول إنقاذه للمرة الثالثة ..!؟

    لم يأبه الحكيم لتوبيخ الرجل .. وظل يحاول حتى نجح في إنقاذ العقرب .. ثم مشى باتجاه ذلك الرجل وربت على كتفه

    قائلاً: يا بني .. من طبع العقرب أن "يلسع" ومن طبعي أن "أُحب وأعطف"..، فلماذا تريدني أن أسمح لطبعه أن يتغلب على طبعي .. !؟

    عَامِل النَاس بطبعِكْ لا بأطباعهِمْ ،مَهْمَا كَانوا ومهما تعدَدَت تصرفاتهمْ التيّ تجرحكْ وتُؤلمكْ في بعضْ الأحيّان ، ولا تأبَه لتلكْ الأصْوَات التي تعتليّ طَالبة منكْ أن تتْرك صفَاتكْ الحسنةْ لأن الطرفْ الآخرْ لا يستحقْ تصرفَاتك النَبيلةْ

    منقول





  10. #10
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    نظرية القيمة‏

    رفع الدكتور المحاضر في إحدى المحاضرات 500 ريال وقال من يريد هذه ؟


    رفع معظم الموجودين أيديهم ..


    قال لهم : سوف أعطيها لواحد ! منكم لكن بعد ما أفعل هذا !


    قام بكرمشة الورقة ومن ثم سألهم : من يريدها وما زالت الأيدي مرتفعة !

    قال لهم حسنا، ماذا لو فعلت هذا ..

    فرمى النقود على الأرض وقام بدعسها بحذائه .. ومن ثم رفعها وهي متسخة
    ومليئة بالتراب !


    سألهم : من منكم ما زال يريدها فارتفعت الأيدي مرة ثالثة ؟


    فقال: الآن يجب أن تكونوا تعلمتم درسا قيما ..


    مهما فعلت بالنقود فما زلتم تريدونها لأنها لم تنقص في قيمتها فهي


    مازالت 500 ريال !

    في مرات عديدة من حياتنا نسقط على الأرض ..
    وننكمش على أنفسنا ونتراجع بسبب القرارات التي اتخذناها ..
    أو بسبب الظروف التي تحيط بنا ...
    فنشعر حينها بأنه لا قيمة لنا !

    مهما حصل فأنت لا تفقد قيمتك ...


    لأنك شخص مميز حاول أن لا تنسى ذلك أبدا !

    لا تدع خيبات آمال الأمس تلقي بظلالها على أحلام الغد ...
    فقيمة الشيء هو ما تحدده أنت..
    فاختر لنفسك أفضل القيم

    منقول






 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 9 (0 من الأعضاء و 9 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. نداء إلى كل مسلم
    بواسطة ذو الفقار في المنتدى القسم الإسلامي العام
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 2011-07-04, 10:55 PM
  2. إقرأ عن البعوضه ثم قل سبحان الله العظيم
    بواسطة قطر الندى في المنتدى العلم والثقافة العامة
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 2010-07-21, 07:20 PM
  3. هام لكل مسلم
    بواسطة ذو الفقار في المنتدى الفقه وأصوله
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 2010-07-07, 09:02 PM
  4. إقرأ القرآن الكريم على جهازك
    بواسطة ساجدة لله في المنتدى التفسير وعلوم القرآن
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 2009-09-29, 10:56 AM
  5. إقرأ الرقم‎ ......
    بواسطة nada في المنتدى التواصل واستراحة المنتدى
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 2009-06-17, 01:36 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML