1-الشيطان المتكبر المغرور فمكانة عند كل مسيحى تحت الاقدام ويداس بالاحذية

2- غايتنا جميعا هى اللة سبحانة وتعالى

3-كل الكتاب المقدس هو موحى بة من اللة ولا يستطيع اى انسان ان ينال من الكتاب المقدس أو يزيد علية او ينقص منة كلمة واحدة ل حرف واحد حتى لا يقع تحت طائلة عقاب السماء (ان كان احد يزيد على هذا يزيد اللة علية الضربات المكتوبة فى هذا الكتاب وان كان احد يحذف من اقوال كتاب هذة النبوة يحذف اللة نصيبة من سفر الحياة ومن المدينة المقدسة ومن المكتوب فى هذا الكتاب )(رؤ22:18.19)

4-قوة الانجيل تستغنى عن الدفاع البشرى ان كان الاسد يحتاج لمن يدافع عنة فالإنجيل لا يحتاج إلى من يدافع عنة
+لقد مضى على الكتاب المقدس ألاف السنين وقام ضدة ألاف من الكفرة والملحدين والمعاندين فلم يذداد إلا رسوخا وانتشارا وتأثيرا فى العالم اجمع ولم يستطع اى معارض الى يومنا هذا أن يثبت ضدة تهمة تقدح فى حقيقة الوحى بة
أو تلقى الشبهة على ماجاء فية ورغم الادعاءات بالتحريف إلا أن المدعين لم ولن يستطيعوا أن يأتوا ببرهان واحد يؤيد إدعائهم
وكيفما حاولت عواصف الزمان أن تقلبة فلا تراة إلا كعمود الحق طرفة الواحد السماء والاخر فى اعماق الخليقة لا يستطيع أحد أن يحولة إلى وجهة أخرى
-قال نيرون :هذا التعليم المسيحى لا يدخل الى بلادى
وقال ربنا يسوع المسيح :لابد أن يكرز بهذة البشارة لكل المسكونة وقد كان
-قال دينثيوس:فلتمت المسيحية فلتهلك النصرانية فليبطل التبشير بها
-وقال رب المجد يسوع المسيح (السماء والأرض تزولان ..ولكن كلامى لا يزول )
لم يلق كتاب أخر مثلما لقية الكتاب المقدس من اضطهاد حاول كثيرون أن يحرقوة ويمنعوة منذ أيام أباطرة الرومان حتى الحكم الشيوعى فى العصر الحاضر


ماذا قال الاسلام ورسول الاسلام على الكتاب المقدس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

فى القرن السابع الميلادى ظهر الاسلام فى بلاد العرب وقد اعترف نبى الاسلام بالكتاب المقدس المتواجد بين أيدى المسيحين فى عصرة وكان موقفة بالنسبة للانجيل طيبا للغاية

بل ان نبى الاسلام عاين الكتاب المقدس الذى كان منتشرا فى كل بلاد العالم ومنها بلاد العرب وقت مجيئة فى القرن السادس الميلادى

شهادة الإسلام أن الكتاب المقدس منزل من اللة

1-شهادة الاسلام لتنزيل التوراة (العهد القديم)
-جاء فى سورة الأنبياء :وأتينا موسى وهارون الفرقان وضياء وذكرا للمتقين
قال الراذى فى تفسيرة الفرقان اى الكتاب الجامع لكونة فارقا بين الحق والباطل

2-شهادة القرأن لتنزيل المزامير (الزابور)
-جاء فى سورة الانبياء (
ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون
)
-وفى سورة الاسراء (لقد فضلنا بعض النبيين على بعض وأتينا داود زبورا)

3-شهادة الاسلام لتنزيل الانجيل
-جاء فى سورة المائدة (وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله فيه )
وفى سورة الحديد (ثم قفينا على آثارهم برسلنا وقفينا بعيسى ابن مريم وآتيناه الإنجيل )
الإنجيل موحى بة للحواريين (التلاميذ الاثنى عشر)
-جاء فى سورة المائدة (وإذ أوحيت للحواريين أن أمنوا بى وبرسولى )
-التلاميذ يبشرون بالإنجيل ويبلغون بة العالم

-جاء فى سورة المائدة (واذ أوحيت للحواريين أن امنوا بى وبرسولى )

-التلاميذ يبشرون بلإنجيل ويبلغو ن بة العالم
-جاء فى سورة يس (قالوا ربنا يعلم إنا إليكم لمرسلون وما علينا إلا البلاغ المبين )

4-شهادة الاسلام لتنزيل الكتاب المقدس بكل من عهدية

-جاء فى سورة يونس (فإن كنت فى شك مما أنزلنا إليك فاسأل الذين يقرأون الكتاب من قبلك )
وهذا يوضح أن الكتاب المقدس مصدر للوحى ومرجع للشرائع

-وفى سورة الشورى (وقل امنت بما انزل الله من كتاب وأمرت لأعدل بينكم )

-وفى سورة ال عمران (وأنزل التوراة والإنجيل من قبل هدى للناس)

-وفى سورة النحل (وما أرسلنا قبلك إلا رجالا نوحى إليهم فأسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون )

5-شهادة الاسلام بعدم تحريف الكتاب المقدس وسلامتة

*شهادة الاسلام بعدم تحريف الكتاب المقدس قبل ظهور الاسلام
سورة يونس (فان كنت فى شك مما انزلنا اليك فاسأل الذين يقرأون الكتاب من قبلك )
فلو كان الكتاب المقدس محرف فكيف يرتضى رسول الاسلام ان يسأل قوما حرفوا كتابهم

سورة المائدة (كيف يحكمونك وعندهم التوارة فيها حكم الله)

ومن هنا يتضح ان اليهود لم يمسوا التوراة رغم انها لم تكن ملائمة لأهوائهم

سورة السجدة (ولقد أتينا موسى الكتاب فلا تكن فى مرية من لقائه )

وهنا يدفع الاسلام مجرد الشك فى الكتاب المقدس

فلو حدث تحريف فى الكتاب المقدس الم يكن من الاجدر ان يشير اليها الاسلام

كما يؤكد القران ما سبق الإشارة الية من أن الذين لا يؤمنون بالكتاب المقدس يكونون خاسرون _سورة البقرة21)
فكيف يكونون خاسرين إذا كان الكتاب المقدس محرف
(فى سورة الجمعة) (مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل اسفارا)

وفى هذا دليل قاطع على عدم تحريف التوارة بل ان المعنى هو عدم فهم اليهود للكتاب لآن الحمار اذا حمل اسفارا لا يفهمها أما ان نقول ان الحمار يتعرض لها بالتحريف فهذا غير معقول

شهادة الاسلام باستحالة تحريف الكتاب المقدس

بعد ظهور الاسلام

(سورة المائدة )(وانزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه )
قال البيضاوى :فى تفسيرة لهذا النص ومهيمنا علية رقيبا على سائر الكتب يحفظها من التغيير ويشهد لها بالصحة واثبات

(سورة الحجر)(إن نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون )

جاء فى تفسير الجلالين :فى تفسير هذة الاية :ان ةيحفظ ما انزلة من التبديل والتحريف أو الزيادة او النقص )

(سورة الانعام )(لا تبديل لكلمات الله )

وقد اثبتنا ان الكتاب المقدس كلام اللة

(سورة الكهف )(لا مبدل لكلماته )
(سورة الفتح)(فلن تجد لسنة الله تبديلا)
(سورة يونس)(لاتبديل لكلمات الله)

فما رأيكم ايها السادة الكرام مع العلم

"انت تؤمن ان الله واحد حسناً تفعل والشياطين يؤمنون ويقشعرون" .