esambraveheart


الراجل جاله حالة عامة من التخريف نتيجة لهبوط مفاجىء ف مستوى السكر ف الدم
اؤمال بريف هارت على ايه ده انت اخرك "هارتى" اللبان اللى بالنعناع ده

بصو بقي رده بعد ما الادارة حذفت اخر ردى بتاع الكتاب المقدس "اصله مقدس ماينفعش نتكلم فيه "
الي الزميل المسلم awa

اولا ..انت بتتكلم ليه و بترد طالما زملائك بيقولوا ان الحديث غير صحيح ؟؟؟؟
معني "مجرد ردك" هو ان الحديث " صحيح" لا ريب فيه و لذلك فقد فضلت انت الرد و مواجهة الامور بشجاعه بدلا من انتهاج منهج التهرب من المواجهه الذي ينتهجه اخوانك بمحاولاتهم اليائسه لتضعيف الحديث و الطعن في صحته مستخدمين تلك اللعبة القديمة المكشوفه .
و بمناسبة لعبة تضعيف الاحاديث ساسالك سؤالا منطقيا و اجب عليه بحياد و عقلانيه :
افترض ان شخصا ما اتهمه " بعض جيرانه و معارفه" بالشذوذ بينما راح المقربين و الاقرب اليه يدافعون عنه و يكذبون اقاويل جيرانه الذين اتهموه حتي علا صوت الجميع فحضرت الشرطه التي لا تعرف لا المتهم و لا جيرانه الذين يتهموه و لا اقاربه المقربين الذين يدافعون عنه وينفون الاتهام ..فماذا علي ضابط البوليس الذكي الشريف ( و ليس الغبي الاعمي او المرتشي ) ان يفعله في هذا الموقف ؟؟؟؟
بالقطع لابد له ان يسمع شهود النفي و شهود الاثبات حتي لو كان شهود النفي ينفون شهادة شهود الاثبات و يطعنون بالكذب في شهادتهم ..لانه في هذه الحاله و في حالة " تعدد الاقاويل " حول المتهم فلابد لضابط البوليس ان يستمع للجميع و ان ياخذ كلام شهود الاثبات ( الجيران ) بمحمل الجد و التصديق حتي و لو كان ضعيفا و بعيد الاحتمال و مطعونا في صحته من قبل البعض الي ان يثبت عكس ذلك ..لانه ربما يكون صحيحا فعلا و لو لم يتحقق الظابط الامر برمته بالامانة و الحيدة المطلقة فقد يتسبب بتراخيه في افلات متهم بالشذوذ الجنسي من قبضة العداله ..و علي الجانب الاخر فعلي فريق المدافعين من شهود النفي اثبات كذب شهود الاثبات بالدليل القاطع حتي يمكن تبرئة المتهم و اطلاق سراحه .
و لذلك فالحديث حتي لو ضعيف او منقطع فهو لا يزال اصبع اتهام موجه لنبيكم و اتهام قائم عليكم نفيه بالادله القاطعة لسبب بسيط يتعلق بالحديث الذي تضعفونه و هو " ان هناك من تجراءوا و نقلوه و قالوه و تناقلوه علي مر الاجيال فعلا عن نبيكم " و ليس معقولا ان شخصا اساء لنبيكم بحديث موضوع او ضعيف في الماضي قد تركه المسلمون هكذاو عفوا عنه و لم يعدموه في ميدان عام و يقطعوا لسانه و يقطعوا جثته اربا اربا و ينكلون به جزاء اسائته لنبيهم ( و هو ما نراه اليوم من جماعة انصار السنه و غيرها و هم ابلغ دليل علي انتهاجكم كمسلمين في الماضي لنفس اسلوبهم الحاضر الذي نعاصره الان و نراه باعيننا الان في اسكات و معاقبة كل من يسئ لنبيكم و للاسلام عموما)

و الان انتظر مني الرد علي مشاركتك المضحكه و مشاركة اختك المسلمه التي راحت تحول الشبهة الي الكتاب المقدس لتبرر ضعف حجتها .
انتظراني ..فحالا ياتيكما الرد

الاخ المسلم awa كان من ضمن ردوده على الجحش ده انه قال اين كلمة مجون فى الحديث
قام الجحش جايبله معنى كلمة مجون فى اللغة
جحش جحش يعنى مش اى كلام بردو

لا ..راجع معلوماتك و ما تبقاش جاهل و تيجي تتفذلك و تعمل علامه و انت اصلا مش عارف راسك من رجليك عشان الناس ما تضحكش عليك

[مجن[ م ج ن

المُجُونُ ألا يبالي الإنسان ما صنع وقد مَجَنَ من باب دخل و مَجَانَةً أيضا فهو مَاجِنٌ وجمعه مُجَّانٌ أيضا وقولهم أخذه مَجَّانا أي بلا بدل وهو فَعَّال لأنه منصرف
مختار الصحاح

جذر مجن في لسان العرب

مَجَنَ الشيءُ يَمْجُنُ مُجُوناً إذا صَلُبَ وغَلُظَ، ومنه اشتقاقُ الماجِن
لصلابة وجهه وقلة استحيائه.
والمِجَنُّ: التُّرْسُ منه، على ما ذهب إِليه سيبويه من أَن وزنه فِعَلٌّ، وقد ذكر في ترجمة جنن، وورد ذكر المجَنِّ والمِجانِّ في الحديث، وهو التُّرْسُ والتِّرَسَة، والميم زائدة لأَنه من الجُنَّةِ السُّتْرة.
التهذيب: الماجِنُ والماجِنَةُ معروفان، والمَجانَةُ أَن لا يُباليَ ما صَنَع وما قيل له؛ وفي حديث عائشة تمثَّلَتْ بشعر لبيد: يتَحَدّثونَ مَخانةً ومَلاذةً
المَخانة: مصدر من الخيانة، والميم زائدة، قال: وذكره أَبو موسى في الجيم من المُجُون، فتكون الميم أَصلية، والله أَعلم. والماجِنُ عند العرب: الذي يرتكب المَقابح المُرْدية والفضائح المُخْزِية، ولا يَمُضُّه عَذْلُ عاذِلِه ولا تَقْريعُ من يُقَرِّعُه. والمَجْنُ: خَلْطُ الجِدِّ بالهزل
.
يقال: قد مَجَنْتَ فاسْكُتْ، وكذلك المَسْنُ هو المُجُون أَيضاً، وقد مَسَنَ. والمُجون: أَن لا يبالي الإِنسانُ بما صنع. ابن سيده: الماجِنُ من الرجال الذي لا يبالي بما قال ولا ما قيل له كأَنه من غلظ الوجه والصلابة؛

و من يدور هكذا في مجالس الضحك و الهذل ..بل و يقيمها في حضرته ايضا و يدور يطعن هذا و ذاك باصبعه ليستحثهم علي مبادلته طعنا بطعن و تعرية بتعرية و خلاعه بخلاعه و هو النبي الذي يفترض انه يتحلي بالوقار و الاحتشام و الاتزان..
فهو نبي لا يستحي و لا يبالي بما يفعل و تنطبق عليه لفظة " الماجن " و تكون افعاله التي يفعلها بلا استحياء هكذا ضربا من المجون و الخلاعة .يتبع ..انتظر باقي الرد

الراجل بيقطع ف الرد
حد يديله حاجة فيها سكر ياجماعة لاحسن يموت ف ادينا يقولوا بنعمل فتنة طائفية