لحقيقه اني لم اخطأ فيك بل تحدث عن الكلام نفسه بانه خايب و ليس شخصك الكريم


شخصى هذا الذى تنعته بالكريم
ليس اكرم من شخص رسولى وحبيبي ونبيي






فمن سب رسولنا فقد سب كل شخص مسلم

هذه قضية مفروغ منها

نحن عندنا ولاء لديننا وبراء من كل مايخالفه

( قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برءاء منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبداً حتى تؤمنوا بالله وحده ) الممتحنة / 4



فكيف بمن يسبه !!



)لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادُّون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه ............) المجادلة / 22 .



على الاقل احترم قوانين منتداك !!!!



مأ رأيك في الاخذ بالحديث الضعيف




الاخد بالحديث الضعيف تكون حجته اضعف ممن اخذ بالدليل القوى

فمثلا هناك مسألة من المسائل(الفرعية) فى الدين فى الفقه هناك من استدل برأيه بحديث ضعيف

وآخر استدل بحديث صحيح ..فنأخذ بالاقوى وليس بالاضعف

وف النهاية كلها اجتهادات وله اجر الاجتهاد

والثانى له اجرين "الاجتهاد والاصابة"


..رغن ان هذا الحديث لم يضعفه احد اصلا






فضلاً راجع مشاركاتى السابقة !


..حتي تعرفي انه ليس مقياس




هذا قولك انت ..والدين لا يؤخذ بالرأى


فهذا قول علي -رضي الله عنه- أنه قال: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه، وقد رأيت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يمسح على ظاهر خفيه)




فما بالك بشخص المفروض انه رسول من الله ليبلغ رساله






وقد بلغها ونحن نشهد على ذلك والله يشهد على ذلك

واتم الرسالة على اكمل وجه

ولم يركن لحظة ولم يتهاون

}.....اليوم أكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا........{سورة المائدة

وعندما سمعها عمر بكى، فقيل له: ما يبكيك؟ قال: إنه ليس بعد الكمال إلا النقصان. هذا هو نعي النبي



فلم يقبض الله-عز وجل- روح نبيه ورسوله الا بعد ان اتم الرسالة وادى الامانة ونصح الامة وكشف الغمة

ونحن على نهجك وسنتك الى يوم الدين



اما قولك هذا فمردود

ما رأيك في والدك وهو يمازح اصحابه وضرب واحد باصبعه في خاصرته ..و المفروض ان والدك ده رجل مسئول كبير في الدوله ؟؟



لانه كما قلت لا يتنافى اللين مع الوقار والاحترام

بالعكس الشدة والحزم فى (غير موطن الشدة) ليس مطلوبا

بل هو من الهلاك

وقد قال رسول الله-صــــــــــــــــــــــــــــــلى اللـــــــــــــــــــــه عليــــــــــــــــــــــه وسلم-"هلك المتنطعون..هلك المتنطعون...هلك المتنطعون"

والمتنطعون هم المتشددون فى غير موطن الشدة

فهذا خلق مذموم وليس من شيم الرجال الفطناء !!!

فلا تحاول ان تلصقه بالنبي -صلى الله عليه وسلم -!!!




وقول صاحبك مردود ايضا فى نحره

فترض ان شخصا ما اتهمه " بعض جيرانه و معارفه" بالشذوذ بينما راح المقربين و الاقرب اليه يدافعون عنه و يكذبون اقاويل جيرانه الذين اتهموه حتي علا صوت الجميع فحضرت الشرطه التي لا تعرف لا المتهم و لا جيرانه الذين يتهموه و لا اقاربه المقربين الذين يدافعون عنه وينفون الاتهام ..فماذا علي ضابط البوليس الذكي الشريف ( و ليس الغبي الاعمي او المرتشي ) ان يفعله في هذا الموقف ؟؟؟؟بالقطع لابد له ان يسمع شهود النفي و شهود الاثبات



اعتقد انك سمعت وتسمع وستسمع الى يوم الدين شهادة شهود الاثبات ومن فوقهم (الله عز وجل) وكفي به شهبداً وكفى به وكيلا

} لكن الله يشهد بما انزل اليك انزله بعلمه والملائكة يشهدون وكفى بالله شهيدا{ سورة النساء

اسمع انت الآن شهادة اعداء الرسول –صلى الله عليه وسلم- واعداء الاسلام لعلك تسمع هذه المرة !!!

وآمل ان لا يصدق عليك قول الشاعر "انك اذا ناديت اسمعت حياً ولكن لا حياة لمن تنادى"!!! آآآآآمل



فها هو أبو سفيان وكان يوم لقائه مع هرقل على الشرك والعداوة لرسول الله
(ارأيت كان يتحدث مع هرقل ليتعاونوا على عداوة رسول الله)
صلى الله عليه وسلم

يشهد أنه لم يكذب في حياته قط،

فما كان جواب هرقل على هذه الشهادة إلا بقوله: ما كان – رسول الله صلى الله عليه وسلم - ليترك الكذب على الناس ليكذب على الله.




ولقد كان المشركون يعلمون(((( يقينًا)))) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم


وقد عاش بينهم(((( أربعين عامًا قبل البعثة)))) وتعامل معهم وتعاملوا معه حتى لقبوه بالأمين

يقول "عبد الله بن السائب" وهو يصف تجديد بناء الكعبة قبل بعثة رسول الله صلى الله عليه وسلم: فبنينا حتى بلغنا موضع الحجر (الأسود) وما يرى الحجر أحد فإذا هو وسط حجارتنا مثل رأس الرجل يكاد يتراءى منه وجه الرجل، وإن قريشا اختلفوا في الحجر حين أرادوا أن يضعوه حتى كاد أن يكون بينهم قتال بالسيوف، فقال : اجعلوا بينكم أول رجل يدخل من الباب، فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم،((((( فقالوا : هذا الأمين، )))))

وكانوا يسمونه في الجاهلية الأمين، فقالوا : يا محمد، قد رضينا بك.....الى آخر الواقعة




ومن الأخبار في هذا الشأن، ما رواه البخاري في صحيحه عن ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: لَمَّا نَزَلَتْ
(وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) صَعِدَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عَلَى الصَّفَا فَجَعَلَ يُنَادِي يَا بَنِي فِهْرٍ يَا بَنِي عَدِيٍّ لِبُطُونِ قُرَيْشٍ حَتَّى اجْتَمَعُوا فَجَعَلَ الرَّجُلُ إِذَا لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يَخْرُجَ أَرْسَلَ رَسُولًا لِيَنْظُرَ مَا هُوَ فَجَاءَ أَبُو لَهَبٍ وَقُرَيْشٌ فَقَالَ أَرَأَيْتَكُمْ لَوْ أَخْبَرْتُكُمْ أَنَّ خَيْلًا بِالْوَادِي تُرِيدُ أَنْ تُغِيرَ عَلَيْكُمْ أَكُنْتُمْ مُصَدِّقِيَّ قَالُوا نَعَمْ مَا جَرَّبْنَا عَلَيْكَ إِلَّا صِدْقًا قَالَ فَإِنِّي نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ فَقَالَ أَبُو لَهَبٍ تَبًّا لَكَ سَائِرَ الْيَوْمِ أَلِهَذَا جَمَعْتَنَا فَنَزَلَتْ { تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ }.




وروى أبو داود عن السَّائِبِ قَالَ: أَتَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَجَعَلُوا يُثْنُونَ عَلَيَّ وَيَذْكُرُونِّي فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَا أَعْلَمُكُمْ يَعْنِي بِهِ قُلْتُ صَدَقْتَ بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي كُنْتَ شَرِيكِي فَنِعْمَ الشَّرِيكُ كُنْتَ لَا تُدَارِي وَلَا تُمَارِي
.


وروى الترمذي في سننه عن عَلِيٍّ أَنَّ أَبَا جَهْلٍ قَالَ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم إِنَّا لَا نُكَذِّبُكَ وَلَكِنْ نُكَذِّبُ بِمَا جِئْتَ بِهِ فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى

{ فَإِنَّهُمْ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ }[الأنعام:33]
"، ولما قال له الأخنس بن شريق: "يا أبا الحكم أخبرني عن محمد أصادق هو أم كاذب؟"فقال:
"ويحك والله إن محمدا صادق وما كذب محمد قط".




فهذا أبو جهل أكبر أعداء الإسلام يقر بأخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وصدقه، وما حمله على عداوته إلا الحسد والبغي،








ومن عجائب الأخبار في ذلك ما يرويه عَبْدُ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: انْطَلَقَ سَعْدُ بْنُ مُعَاذٍ مُعْتَمِرًا فَنَزَلَ عَلَى أُمَيَّةَ بْنِ خَلَفٍ أَبِي صَفْوَانَ وَكَانَ أُمَيَّةُ إِذَا انْطَلَقَ إِلَى الشَّأْمِ فَمَرَّ بِالْمَدِينَةِ نَزَلَ عَلَى سَعْدٍ، فَقَالَ أُمَيَّةُ لِسَعْدٍ انْتَظِرْ حَتَّى إِذَا انْتَصَفَ النَّهَارُ وَغَفَلَ النَّاسُ انْطَلَقْتُ فَطُفْتُ فَبَيْنَا سَعْدٌ يَطُوفُ إِذَا أَبُو جَهْلٍ فَقَالَ مَنْ هَذَا الَّذِي يَطُوفُ بِالْكَعْبَةِ فَقَالَ سَعْدٌ أَنَا سَعْدٌ فَقَالَ أَبُو جَهْلٍ تَطُوفُ بِالْكَعْبَةِ آمِنًا وَقَدْ آوَيْتُمْ مُحَمَّدًا وَأَصْحَابَهُ فَقَالَ نَعَمْ فَتَلَاحَيَا بَيْنَهُمَا فَقَالَ أُمَيَّةُ لسَعْدٍ لَا تَرْفَعْ صَوْتَكَ عَلَى أَبِي الْحَكَمِ فَإِنَّهُ سَيِّدُ أَهْلِ الْوَادِي ثُمَّ قَالَ سَعْدٌ وَاللَّهِ لَئِنْ مَنَعْتَنِي أَنْ أَطُوفَ بِالْبَيْتِ لَأَقْطَعَنَّ مَتْجَرَكَ بِالشَّامِ قَالَ فَجَعَلَ أُمَيَّةُ يَقُولُ لِسَعْدٍ لَا تَرْفَعْ صَوْتَكَ وَجَعَلَ يُمْسِكُهُ فَغَضِبَ سَعْدٌ فَقَالَ دَعْنَا عَنْكَ فَإِنِّي سَمِعْتُ مُحَمَّدًا صلى الله عليه وسلم يَزْعُمُ أَنَّهُ قَاتِلُكَ قَالَ إِيَّايَ قَالَ نَعَمْ قَالَ-ابو جهل- وَاللَّهِ مَا يَكْذِبُ مُحَمَّدٌ إِذَا حَدَّثَ فَرَجَعَ إِلَى امْرَأَتِهِ فَقَالَ أَمَا تَعْلَمِينَ مَا قَالَ لِي أَخِي الْيَثْرِبِيُّ قَالَتْ وَمَا قَالَ قَالَ زَعَمَ أَنَّه سَمِعَ مُحَمَّدًا يَزْعُمُ أَنَّهُ قَاتِلِي قَالَتْ فَوَاللَّهِ مَا يَكْذِبُ مُحَمَّدٌ قَالَ فَلَمَّا خَرَجُوا إِلَى بَدْرٍ وَجَاءَ الصَّرِيخُ قَالَتْ لَهُ امْرَأَتُهُ أَمَا ذَكَرْتَ مَا قَالَ لَكَ أَخُوكَ الْيَثْرِبِيُّ قَالَ فَأَرَادَ أَنْ لَا يَخْرُجَ (تصديقا لقول الرسول حتى فى قتله !! ارأيت ام انك لست منهم ؟)

فَقَالَ لَهُ أَبُو جَهْلٍ إِنَّكَ مِنْ أَشْرَافِ الْوَادِي فَسِرْ يَوْمًا أَوْ يَوْمَيْنِ فَسَارَ مَعَهُمْ فَقَتَلَهُ اللَّه ".




فهؤلاء أشراف مكة قد حاربوا رسول الله صلى الله عليه وسلم وطاردوه ورغم ذلك لم يستطيعوا أن ينكروا صدقه صلى الله عليه وسلم، ولو كان رسول الله صلى الله عليه وسلم كاذبًا – حاشاه وكلا – ما وجد أعداؤه مطعنًا فيه أفضل من ذلك.



فلتكن مثل الظابط الذكى

ولا تكن كالغبي فهم كثيرووووووووون خصوصا فى مصر !!!!





فهل يليق بهذا المرسل من الله ان يفعل تلك الامور ؟؟؟






مالى اراء تُنكر مالم ينكره الد اعداء الاسلام فلو كان هذا الفعل مذموما فى العرب لما تقاعس المشركون وهرولوا كما تهرولون انتم بالطعن فى اخلاق النبي-صلى الله عليه وسلم-

ولكن شيئا من هذا لم يحدث قط ...فمالى اراك تُحدثه رغماً عنه وماهو بحادث

انت تريد ان تربح مما هو خاسر

فاتق الله وقل قولا سديداً !!!!



اما والله مارأيتك انت وصاحبك ترد على ماسقته اليكم –مُستفسرة- من نصوص فى الكتاب الذى تقدسوه

بل اكتفي صاحبك بالقول

و مشاركة اختك المسلمه التي راحت تحول الشبهة الي الكتاب المقدس لتبرر ضعف حجتها .



فقل لى اذا كان هذا النص سيُلجم لسانى ويُفحمنى ويُبين ضعف حجتى

اذن لماذا حذفته الادارة هل هى رحيمة بي ولا تريد ان تضعنى فى موقف محرج ؟!

بل لماذا لم ترد عليه انت وقد رأيته قبل الحذف !!!

مع العلم اننى لم ارميه بالشذوذ بل استفسرت فقط

فكان عليك ان تفعل مثل الظابط الذكى وتجاوب حتى بلفظة(نعم او لا)

ولكن شيئا من ذلك لم يكن!!!!



هل فعل احد من الانبياء من قبل هذا الامر





اما انت فاخالك لم تشاهد النص

لذا ساعيده حتى تأتينى بالجواب

يوحنا 19

26 فلما رأى يسوع أمه ، والتلميذ الذي كان يحبه واقفا ، قال لأمه : يا امرأة ، هوذا ابنك
فكان بطرس يشمئذ منه ومن افعاله وكان ينظر إليه كلما وجده يقف بجانب يسوع وينفر منه
يوحنا 21
20 فالتفت بطرس ونظر التلميذ الذي كان يسوع يحبه يتبعه ، وهو أيضا الذي اتكأ على صدره وقت العشاء 21 فلما رأى بطرس هذا ، قال ليسوع : يا رب ، وهذا ما له
و قال القديس أغسطينوس إن هذا التلميذ هو يوحنا كاتب الإنجيل وهو أكثر التلاميذ تمتعًا بحب المسيح له لأنه كان بتولاً .. كما أشار بأن بطرس شعر بشيء من الغيرة بسبب علاقة الحب التي كانت بين يسوع ويوحنا إلى أن هذا الأمر دفع بطرس لينكر يسوع حين تم القبض عليه ولكن يوحنا هو الذي كان يتحنن بيسوع بوضع رأسه على صدر يسوع من ما ادى إلى جرح العلاقة بين يسوع وبطرس