و هذه المقدمة ذكرتها للمسلمين حتى يتبينوا قبل أن يحكموا.
ثم إن ثبوت أي حقيقة علمية يثبت عند أهل الاختصاص حقيقتها إن لم يكن هناك ما يعارضها من النصوص القطعية الدلالة فيؤخذ بها و إن كان هناك أكثر من رأي للعلماء في النص الشرعي من حيث فهمه ووافق أحد الأقوال حقيقة عليمة يؤخذ به .
لكن هذه النظرية تقوم على ثلاثة محاور ذكرها الباحث مشكورا و أراحني إذ ذكرها و هي في مشاركته رقم " 32"
و أنوه ان الباحث الكريم قد فرق بين أمرين اتمنى من الجميع أن يتنبه لهما ألا وهما نظرية التطور و التطور في مشاركته رقم " 8" (وانا هنا اذ اتحدث عن انواع جديدة فليس بالضرورة اني اتحدث من منطلق الداروينية ).