السلام عليكم
وآزرت درعا حوران بلد ابن القيم رحمه الله،وهي التي أحبطت مشروع التشيع جزاهم عنا كل خير .

و من يتابع أخبار الثورة السورية سيجد أن أوج قوتها في محافظة حمص،وحمص وريفها هي معقل السلفية في سوريا بلا منازع،و أشد الناس على النظام هناك هم قبيلة بني خالد،وبني خالد هم ذرية خالد بن الوليد رضي الله عنه و أرضاه،ولولا كثرة النصيرية والرافضة في حمص لأذاقوا النظام الويلات ،ولولا حمص لانتهت الثورة منذ عدة أشهر .

والسر وراء تراجع حلب - وهو الأمر الذي حير المراقبين - هو أكثريتها الصوفية و تفشي التشيع فضلاً عن ماديتها فهي العاصمة الاقتصادية لسوريا،و من يشتري ويمول الشبيحة في حلب هم كبار التجار .
اهذه المعلومات اكيدة؟ . ذرية بعضها من بعض.

اللهم انصر المجاهدين في سوريا.


ماذا تتوقع اخي بالنسبة للثورة السورية؟
وماهي العوامل المساعدة والمعرقلة؟