طبعاً كفرنا!انتم من كفر
كفرنا بهذا الهراء الذي تدعون أنه وحي إلهي و هو حتى لا يقبله طفل صغير لم يبلغ الحلم قبل أن يقبله عالم كبير!
الماء وحده مضر حسب إيمانك يا نصراني:
"و كما أن شرب الخمر وحدها أو شرب الماء وحده مضر و إنما تطيب الخمر ممزوجة بالماء" - سفر المكابيين الثاني
حاسب بقى تشرب ماء لا يحصلك حاجة أصل دا وحي إلهي!
أولاً لا تسرق من المسلمين مصطلحاتهم فليس هناك شيء في معتقدك أسمه آيه بل عندكم إصحاحات و أعداد فلا تسطو على مصطلحات غيرك و تعلم مصطلحات معتقدك قبل أن تعيش في دور المحاور المخضرم.و لا نكفر بايأت الله بل نقدّسها
ثانياً: لا لا يا عزيزي لا تقول نمجدها بل قول نحرفها نحذفها نلعب بها أستغماية!
هذا هو قلب إيمانك الثالوث الذي لا يعرف المسيح عنه شيء و الذي تم إقحامه في كتبكم بالقوة الجبرية ليكون هناك شيء أسمه أسطورة المسيحية و أسطورة الثالوث لأنه بدونهم إيمانك لا شيء.
لنرى ماذا قال القديس الفرنسي هيلاريون أسقف بواتييه في كتابه الثالوث الأقدس!
ملخص لكلام القديس:
1- التعميد الأصلي لم يكن بإسم أي ثالوث بل كان بإسم يسوع فقط.
2- من أبتدع الثالوث هم بعض الوثنيين و بهذا توسع إستدعاء إسم يسوع ليشمل أبوة الله و موهبة الروح القدس (فأصبح بإسم الآب و الإبن و الروح القدس).
3- كنتيجة يرجح مفسرون الكتاب المقدس أن يسوع لم ينطق بهذا الكلام (الذي هو نص الثالوث في المعمودية).
و في مرجع مسيحي أخر يقول المؤرخ الكنسي يوسابيوس القيصري في كتابه تاريخ الكنيسة:
ملخص القول: قال يسوع لتلاميذه أذهبوا و تلمذوا جميع الأمم بإسمي و لم يقول بإسم الثالوث!
ملاحظة: عاش يوسابيوس القيصري قبل كتابة المخطوطتين المعول عليهما اليوم السينائية و الفاتيكانية!
و قال المفسرين المتقدمين للكتاب المقدس بشأن نص متى 19:28
الخلاصة: تم الزج بهذا النص في إنجيل متى حيث لم يحتوي كتاب متى على أي ثالوث ولا يحزنون!
مبروك تم هدم أسطورة ثالوثك بشهادة علمائك و و سلم لي على تمجيد كلام الله بالتحريف الجبري!
المفضلات