مع أن كثيرا من العلماء المسلمين عرفوا ذا القرنين بأنه الاسكندر الأكبر ..إلا أن هذا التعريف أصبح اليوم موضع نقد بين علماء المسلمين. معظم التفاصيل للحوادث المذكورة في سيرة الاسكندر مثل تلك التفاصيل المذكورة في القران لا أساس تاريخي لها؛ فان كان ذو القرنين هو الاسكندر فان هذا الخلط بين الحقيقة والأسطورة سيكون مصدر إحراج إلى بعض علماء المسلمين إن لم يكن كلّهم.
شكرا على تأكيدك وتوثيقك لمعلومة هامة جدا جدا ألا وهى أن قصة الأسكندر لا تتوافق مع قصة ذى القرنين وأى عاقل فى الوجود يعرف أنه لو كان القرأن الكريم صناعة بشرية لكان أسهل شىء على صانعيه أن يأتوا بالرواية الأصلية لحياة الأسكندر وهى أنه تحرك من الغرب الى الشرق بينما ذى القرنين تحرك من الجنوب الى الشمال الغربى ثم الى الشرق ثم الى الشمال.
؛ فان كان ذو القرنين هو الاسكندر فان هذا الخلط بين الحقيقة والأسطورة سيكون مصدر إحراج إلى بعض علماء المسلمين إن لم يكن كلّهم.
عنوان الملحدين العرب دائما وابدا
الجهل ثم الجهل ثم الجهل ثم....
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
إذا حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب فله أجران ، وإذا حكم فاجتهد ثم أخطأ فله أجر
الراوي: عمرو بن العاص المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7352
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

والحديث خصصه البعض للقضاء ولكن البعض عممه ليشمل كل أجتهاد
عندما يجتهد عالم بما عنده من العلم المحدود بزمان ليس فيه مطابع ولا انترنت ولا وسائل اتصال ثم أخطأ فى تفسير أية أومعرفة شخصية قرأنية لنقص المعلومات أليس ذلك العالم المجتهد أفضل من الجاهل المدلس الذى يقتطع من كلام المفسرين على هواه ليطعن فى كتاب الله الحق لمجرد أرضاء شهواته المريضة لأنكار الأله والبعث حتى يبيح لنفسه الخمر والزنا والصياعة تحت مسمى الأديان موضة قديمة؟أيهما أفضل الذى يتبع الدلائل الواضحة أم الذى يتبع الأهواء المريضة؟الحكم للقارىء سواء كان مسلما أو صليبيا أو لادينيا