شكرا جزيلا للأستاذ ماران اثا الذي أثبت لنا أن المسيحية لا تنتشر إلا في المناطق الفقيرة، نتيجة لإغراء المبشرين الفقراء بالمال، كي يغلق هؤلاء المساكين عقولهم ويفتحوا قلوبهم ليقبلوا إله النصارى يسوع الذي تلقى اللكمات بأيدي اليهود، والضربات بالقصبة على رأسه، والتفل والبصق، ثم نزعت عنه ملابسه وعلق إلى جانب اللصوص على الصليب،ليسحق سحقا من أجل خطايا لم يرتكبها هو للأسف! ..

وجزا الله خيرا أخونا الحبيب أسد الدين الذي أثبت أن الإسلام ينتشر بسرعة فائقة في مناطق الدول الغنية، وهذا ما يؤكد هيمنة الدين الإسلامي ومناداته بإعمال العقل وفتح القلب معا، وليس إغلاق العقل وفتح القلب كما تفرض المسيحية على مقتنعيها ..