شاهد كفتة يسوع

[ساجدة لله]

شاهد كفتة يسوع

خلاااااااااص عملوه كفته وفاضل يعملوه صنية في الفرن




سبحانك يا ربي تعاليت عما يصفون




هل هذا إله؟

هل هذا خالق الكون العظيم؟

هل هذا مقيم السماوات والأرض بغير عمد؟

هل هذا المحيي والمميت؟

هل هذا باعث الخلق وعلى عملهم شهيد؟

هل هذا يعلم السر وأخفى؟

ألا يستطيع أن يغفر الخطية الموروثة المزعومة بدون دماء وقتل؟

ما هذا البخل والشح؟

أين كرمه لابن آدم؟

ألا يستطيع إرسال رسول يقول للناس لقد غفر لكم ربكم خطية أبوكم آدم الموروثة دون هذه الأفلام؟

أيهين نفسه هذه الإهانة على خطأ لم يرتكبه؟

أم أنه أخطأ فيعاقب نفسه بالصلب والتعذيب؟

والله إن عابد الأصنام والبقر ليرفض أن يتبع هذا الإله المُهان الملعون على الخشبة

هداكم الله وأزاح الغمة من على أعينكم

---

ahi] ;tjm ds,u

[ذو الفقار]

أحبنا حتى جاد بنفسه لخلاصنا

حب ايه الى انت جي تقول عليه ؟

أهذه عقولكم يا نصارى أم بالعقول جن *** سبحان من إذا أراد شيئاً قال له كُن

[الزبير بن العوام]

لا حول و لا قوة الا بالله

هل هذا الهكم يا نصارى ؟؟ تعالى الله عما تقولون علواً كبيرا

صدق الله العظيم حيث قال : [ وما قدروا الله حق قدره والارض جميعا قبضته يوم القيامه والسماوات مطويات بيمينه سبحانه وتعالى عما يشركون ] الزمر (آية:67)

[السيف البتار]

حدوتة الصلب ما هي إلا خطة أعدها يسوع لينتحر؛ وعندما تأكدت الكنيسة بذلك إدعت أنها للخلاص والفداء لإحياء ماء الوجه فقط .

[ساجدة لله]

أحبنا حتى جاد بنفسه لخلاصنا

حب ايه الى انت جي تقول عليه ؟

والله ما شفت زي دي عقول ربنا يشفي

هل هذا الهكم يا نصارى ؟؟ تعالى الله عما تقولون علواً كبيرا

أخي الزبير بن العوام
إنهم يتباهون بهذه الصور ويضعونها وفي توقيعاتهم
بصراحة ده خزي وعار أن يكون هذا إله

حدوتة الصلب ما هي إلا خطة أعدها يسوع لينتحر؛ وعندما تأكدت الكنيسة بذلك إدعت أنها للخلاص والفداء لإحياء ماء الوجه فقط .

أستاذي السيف البتار
الأكرم لهم الإيمان بما قاله القرآن بأن الذي صلب ليس هو المسيح عليه السلام
فقد أكرمهم القرآن ووضح لهم أن المسيح عليه السلام محفوظة كرامته ولم يهان هكذا
ولكنهم مصرين على إهانة المسيح وإهدار كرامته
وحقاً يحفظون ماء وجههم بإلصاق الإهانة بالفداء والخلاص
عشان شكل المسيح ميبقاش وحش وسط الناس

جازاهم الله بكفرهم وقولهم على المسيح ما ليس فيه
أشكر مرورك أستاذي الكريم ومرركم إخواني في الله

[الليث الضاري]

قمة المرض النفسي والأنانية المفرطة والغياب عن الوعي أن يؤمن المرء أن الرب فُعل به هكذا لكي يغفر له ذنبا هينا هو لم يقترفه أصلا

والأعجب من ذلك والأدهى والأمر ... أنهم يتفاخرون بذلك ويتباهون به

حقيقي هذا هو الجنون النصراني الرسمي ... لا غرو أنهم صالوا النار

[الهزبر]

السلام عليكم

سبحان الله لو اريت الصورة لطفل في الخامسة من عمره وقلت له ذلك سيحميك من الطفل الذي عمره سبع سنوات لما صدق المقال.

هذه اهانة للعقل البشري.

هدى الله الجميع

[صل على الحبيب]

عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : (( جاء حَبر من الأحبار إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا محمد ، إنّا نجد أن الله يجعل السموات على إصبع ، والأرضين على إصبع ، والشجر على إصبع ، والماء على إصبع ، والثرَى على إصبع وسائر الخلق على إصبع ، فيقول : أنا الملك .
فضحك النبي صلى الله عليه وسلم حتى بَدَت نواجذه ، تصديقاً لقول الحبر . ثم قرأ : (( وما قدروا الله حق قدره ، والأرض جميعاً قبضته يوم القيامة )) .

[السيف العضب]

لا حول ولا قوة إلا بالله .


أعباد المسيح لنا سؤال نريد جوابه ممن وعاه؟
إذا مات الإله بصنع قوم أماتوه فما هذا الإله؟
وهل أرضاه ما نالوه منه؟ فبشراهم إذا نالوا رضاه
وإن سخط الذي فعلوه فيه فقوتهم إذا أوهت قواه
وهل بقي الوجود بلا إله سميع يستجيب لمن دعاه ؟
وهل خلت الطباق السبع لما ثوى تحت التراب وقد علاه ؟
وهل خلت العوالم من إله يدبرها وقد سمرت يداه؟
وكيف تخلت الأملاك عنه بنصرهم وقد سمعوا بكاه ؟
وكيف أطاقت الخشبات حمل الإله الحق شد على قفاه ؟
وكيف دنا الحديد إليه حتى يخالطه ويلحقه أذاه؟
وكيف تمكنت أيدي عداه وطالت حيث قد صفعوا قفاه ؟
وهل عاد المسيح إلى حياة أم المحيي له رب سواه ؟
ويا عجبا لقبر ضم ربا وأعجب منه بطن قد حواه
أقام هناك تسعا من شهور لدى الظلمات من حيض غذاه
وشق الفرج مولودا صغيرا ضعيفا فاتحا للثدى فاه
ويأكل ثم يشرب ثم يأتي بلازم ذاك هل هذا إله
تعالى الله عن إفك النصارى سيُسأل كلهم عما افتراه
أعباد الصليب لأي معنى يعظم أو يقبح من رماه ؟
وهل تقضى العقول بغير كسر وإحراق له ولمن بغاه ؟
إذا ركب الإله عليه كرها وقد شدت لتسمير يداه
فذاك المركب الملعون حقا فدُسه لا تبُسه إذ تراه
يهان عليه رب الخلق طرا وتعبده فإنك من عداه
فإن عظمته من أجل أن قد حوى رب العباد وقد علاه
وقد فقد الصليب فإن رأينا له شكلا تذكرنا سناه
فهلا للقبور سجدت طرا لضم القبر ربك في حشاه
فيا عبد المسيح أفق فهذا بدايته وهذا منتهاه

[la musulmane]

لا حول ولا قوة إلا بالله
تعالى الله عما يصفون
اللهم لا تعذبنا بما فعله السفهاء منا