السلام عليكم

موضوع هام جدا نعاني منه الان في تونس.

كنت قد قرأت كتابا في القدم نسيت اسمه يتحدث عن مثل هذه الاساليب الدعائية.

والاعلام العالمي اليوم بيد اليهود ولذلك فان الذي يصل الى السلطة لا بد ان يكون من صفهم والا هاجموه بمثل تلك الاساليب فلم ينجح ابدا. ولذلك فانه لا وجود للديمقراطية التي يزعمون فالاعلام يجعلك تختار من يريدون وفي اقل الحالات يثبطك عن اختيار من تريد. ونحن لا نؤمن باللعبة الديمقراطية والحمد لله.

بروزة أو تأطير الأخبار [تسمية الأشياء بغير اسمها] ، واضفاء انطباعات وتعبيرات الوجه
كالماركسي اللينيني شكري بالعيد الذي تم اغتياله قبل ايام في تونس يسمونه الشهيد ههههههههههههههه ولا يقولون حتى باذن الله.

اللهم مكن للاعلام الاسلامي.

ساشاهد المقطع ولي عودة باذن الله.