اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. نيو مشاهدة المشاركة
تفضل:

سفر التثنية

الفصل / الأصحاح السابع



1 متى أتى بك الرب إلهك إلى الأرض التي أنت داخل إليها لتمتلكها، وطرد شعوبا كثيرة من أمامك: الحثيين والجرجاشيين والأموريين والكنعانيين والفرزيين والحويين واليبوسيين، سبع شعوب أكثر وأعظم منك

2 ودفعهم الرب إلهك أمامك، وضربتهم، فإنك تحرمهم. لا تقطع لهم عهدا، ولا تشفق عليهم
تفسير انطونيوس فكرى:

الرابط المسيحى:

http://st-takla.org/pub_Bible-Interp...hapter-07.html



تفسير تادرس الملطى:




الرابط المسيحى:

http://st-takla.org/pub_Bible-Interp...hapter-07.html

أى خدمه...

احنا مبنكدبش ...

احنا مش زى بنى جلدتك...
منتظر تعليقك..........

ا

طيب انظر الى سياق الايات وانت بعدها لن تحتاج الى مفسرين

(تث 7 : 1)«مَتَى أَتَى بِكَ الرَّبُّ إِلهُكَ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أَنْتَ دَاخِلٌ إِلَيْهَا لِتَمْتَلِكَهَا، وَطَرَدَ شُعُوبًا كَثِيرَةً مِنْ أَمَامِكَ: الْحِثِّيِّينَ وَالْجِرْجَاشِيِّينَ وَالأَمُورِيِّينَ وَالْكَنْعَانِيِّينَ وَالْفِرِزِّيِّينَ وَالْحِوِّيِّينَ وَالْيَبُوسِيِّينَ، سَبْعَ شُعُوبٍ أَكْثَرَ وَأَعْظَمَ مِنْكَ،




(تث 7 : 2)وَدَفَعَهُمُ الرَّبُّ إِلهُكَ أَمَامَكَ، وَضَرَبْتَهُمْ، فَإِنَّكَ تُحَرِّمُهُمْ. لاَ تَقْطَعْ لَهُمْ عَهْدًا، وَلاَ تُشْفِقْ عَلَيْهِمْ،




(تث 7 : 3)وَلاَ تُصَاهِرْهُمْ. بْنَتَكَ لاَ تُعْطِ لابْنِهِ، وَبِنتْهُ لاَ تَأْخُذْ لابْنِكَ.




(تث 7 : 4)لأَنَّهُ يَرُدُّ ابْنَكَ مِنْ وَرَائِي فَيَعْبُدُ آلِهَةً أُخْرَى، فَيَحْمَى غَضَبُ الرَّبِّ عَلَيْكُمْ وَيُهْلِكُكُمْ سَرِيعًا.


نتكلم بالعقل والمنطق لو كلمه (فانك تحرمهم)
تعنى قتلهم فما هى الفائده من بالقى الايات التى تامرهم بعدم معاهدهم وعدم مصاهرتهم ....الخ ؟؟؟
لو كانت كلمه تحرمهم تعنى قتلهم فلماذا امرهم بباقى هذه الاومر ؟؟
هذه الاوامر ياعزىزى تعنى انه يتكلم عن شعب يعيش ولست ميت او مقتول
بل ويعيش قريبا منهم بدليل انهم امرهم بعد الزواج منهم واقامه عهد معهم
ده كلام العقل والمنطق

بعدين انا طلبت منك ايه صريه تنص ان الرب طرد شعوبا من اجل طهاره الكنيسه
من جايب حضرتك كلمه القس تادرس ملطى وفرحان بيها :)
تحياتى


عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ : لا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ إِلاَّ بإِحْدَى ثَلاثٍ: الثَّيِّبُ الزَّانِيْ، وَالنَّفْسُ بِالنَّفْسِ، وَالتَّاركُ لِدِيْنِهِ المُفَارِقُ للجمَاعَةِ رواه البخاري ومسلم.

:)