السلام عليكم


حيث أن المناظرين سيتحدثون عن مبلغ البلاغة ومنتهاها , فسيلتزم المتناظران باللغة العربية الفصحى في كلامهم , وإن أخطأ أحدهما فسيعتبر مهزوما لأنه ليس أهلا للخوض في آيات القرآن وانتقادها وهو لا يتقن لغتها .
هذا امر وحتى وان وجد شخص لا يخطئ في اللغة العربية فذلك لا يخول له ابدا ان يتحدث في كتاب الله. فاضعف الايمان في هذا ان يتمكن من الكتابة بلغة سليمة ولا نقول قوية وان يحيط ببعض الجوانب البيانية والنحوية والبلاغية ان كان سينقل شبهات غيره حتى يتسنى له فهم الردود وفهم الشبهات اما ان يجد شبهات بنفسه ههههه والكلام لانسر مي فهذا هو العته بعينه لمن يخطئ في كتابة ابسط الجمل.