أعتذر للقائمين على الموقع حيث أننى أقل بكثير من أتحدث خجلا منكم ومن علمكم وعرضكم له
ولكن الموضوع يخاطب كل مسلم
بأسلوبى المتواضع البسيط
أولا أهنئك أستاذى حبيب بالإسلام وهدى الله غير المسلمين جميعا وهذا ليس ببعيد على الله عز وجل
بالنسبة لى حبى له صلى الله عليه وسلم بدأ بالعاطفة وليس بالعقل لا أعلم لماذا أحبه حبى له لشخصه أسمع عنه أحبه أقرأ عنه أحبه أكثر هو رسولى وحبيبى وشفيعى ولو كنت معه لدافعت عنه بنفسى ومالى وكل ما أملك ولو استترت يوما من الأعداء فذلك كى أحمى نفسى لتظل نفسى لحماية رسول الله
من الناحية العقلية التى تؤدى أيضا إلى العاطفة
هو شفيعى ولا يكتمل إيمانى إلا إذا أحببته أكثر من نفسى
هو صلى الله عليه وسلم اشتاق إلى وإليكم جميعا قال عنى أننى من إخوانه حين قال اشتقت لإخوانى وأخبر أنهم أناس يأتون من بعده صلى الله عليه وسلم يؤمنون به ولم يروه ولكنى رأيته فى كل سنة أحاول تطبيقها
رأيت نفسى فى قول الله تعالى "وجئنا بك شهيدا على هؤلاء" أقف عند هذه الكلمة وأتخيل إسمى بها فأنا من هؤلاء
أحبك يا رسول الله
قال عنه رب العباد "وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين" "لقد جآءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ماعنتم حريص عليكم بالمؤمنين رءوف رحيم" فهو حريص علينا
هو صلى الله عليه وسلم لا يرضى ان يكون واحد من أمته فى النار بإذن الله وأنا من أمته فهو لا يرضى أن أكون أنا فى النار أعاذنا الله وإياكم منها
الكلام يطول إذا تحدثت عن سيدى رسول الله ولكن أترك المجال لأساتذتى فى منتدى البشارة