ومهما يكن من أمر, فهذا كتاب مليء بالتناقضات, يقول يسوع تارةً: (لِمَاذَا تَدْعُوني صَالِحًا؟) لمن قال له: (أَيُّهَا الْمُعَلِّمُ الصَّالِحُ), ثم يرجع فيناقض نفسه؛ ليقول تارةً أخرى: (نِعِمَّا أَيُّهَا الْعَبْدُ الصَّالِحُ!). سبحان الله!!
وأخيرًا, فإنَّك تقول: (فالصلاح النسبي للبشر هو انهم مهما اخطأوا يتوبون ويعودون عن شرهم فندعوهم صالحين). إن كنت تؤمن بهذا, فلماذا تتوهمون عقيدة الفداء؟!! لقد ناقض ما يعتقده مرَّةً أخرى, فهل من مدَّكر؟
!


هههههههههههه

هل من جديد؟ أمتعنا؟ أرنا مَزيداً من المَهازل
هههههههههههه