تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : حوار بين الأخ أبو حمزة السيوطي والزميل رامي على جروب البشارة الإسلامية



الصفحات : 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 [14] 15 16 17 18 19 20 21

والكلمة صار جسدا
2010-12-09, 06:00 PM
بسم الاله الواحد

الى الاخ كوبرلى
انتظر منك ان ترينى شبهتك فى الكتاب المقدس

الى الاخ طالب علم

سأجيبك على مناقشتك ولكن بعد ان يجيبنى فارس الاسلام عن اخر مناقشة لى
واهمها فى قوله وما ارسلنا .....الى اخره

الى الاخ ذو الفقار
انتظر منك الرد على ردى للشبهة التى اتيت بها

مداخلتى القادمة للرد على ساجدة لله 87

فــارس الإســلام
2010-12-09, 06:13 PM
انظر صديقي والكلمة صار جسداً

ليس موضوعنا هو مكاري يونان

هذا له قصة أخرى

أنت تؤمن أن أيوب نبي ومع ذلك سمح الله للشيطان أن يؤذيه أذى جسدي

كذلك فسحر الرسول كان سحر جسدي لا علاقة له بالوحي مجرد عدم قدرته على الجماع والأحاديث في ذلك كثيرة تفسر بعضها

بالنسبة لليهودي الذي سحر الرسول فقد عفى الرسول عنه ولم يقتله لكن اليهودي لا أقف على ما حصل له وحتى إن لم يسلم فستكون هذه مكابرة منه لا أكثر

فرعون رأى معجزات موسى ولم يؤمن

الكبر موجود في كل زمان ومكان

لن أنتقل إلى أي موضوع آخر قبل الانتهاء من موضوع السحر

والكلمة صار جسدا
2010-12-09, 06:42 PM
بسم الثالوث الاقدس

للمرة الرابعة اطلب منك شرح الاية التى اوردتها
واين حدثت ؟

بالنسبة الى الرسول
فالسحر وصل لدرجة القاء الشيطان كلاما ليس من وحى الله اثناء نزول الوحى حتى انه جعل الناس تسجد الى اللات والعزى
وقال الناس ما رأيناه من قبل يذكر الهتنا فسجدوا له وهذا موجود فى تفسير الاية
وهذا نص الحديث


أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ { أفرءيتم اللات والعزى . ومناة الثالثة الأخرى } تلك الغرانيق العلى ، وشفاعتهن ترتجى ، ففرح بذلك المشركون ، وقالوا : قد ذكر آلهتنا ، فجاءه جبريل فقال : اقرأ ما جئتك به قال : فقرأ { أفرءيتم اللات والعزى . ومناة الثالثة الأخرى } تلك الغرانيق العلى ، وشفاعتهن ترتجى ، فقال : ما أتيتك بهذا ، هذا عن الشيطان ، أو قال : هذا من الشيطان ، لم آتك بها ، فأنزل الله { وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته } إلى آخر الآية .
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الألباني - المصدر: نصب المجانيق - الصفحة أو الرقم: 16
خلاصة حكم المحدث: إسناد رجاله كلهم ثقات وكلهم من رجال التهذيب إلا من دون ابن عرعرة ، ليس فيهم من ينبغي النظر فيه غير أبي بكر محمد بن علي

هل ما زلت مصر ان السحر كان جسديا ؟
المسؤل عن التخيل الجسد ام العقل ؟

بالنسبة الى ايوب نعم الله سمح لكى يقومه
وكان الموضوع جسدى
فايوب لم يلقى الشيطان فى فمه ولم يتخيل شيئا لم يكن يحدث
ولم يجعل الناس يسجدون الى اصنام
فالفرق شاسع بين رسولك وبين ايوب البار

ايضا لك سؤال سألته فى المناقشة السابقة
ما الحكمة من ان يسحر الرسول ؟



الكبر موجود في كل زمان ومكان
نعم اعرف هذا واتمنى من قلبى ان تكون غير الذين يستكبرون ويضيعون حياتهم لاجل ذاتهم

حسن الشهابي
2010-12-09, 08:35 PM
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ { أفرءيتم اللات والعزى . ومناة الثالثة الأخرى } تلك الغرانيق العلى ، وشفاعتهن ترتجى ، ففرح بذلك المشركون ، وقالوا : قد ذكر آلهتنا ، فجاءه جبريل فقال : اقرأ ما جئتك به قال : فقرأ { أفرءيتم اللات والعزى . ومناة الثالثة الأخرى } تلك الغرانيق العلى ، وشفاعتهن ترتجى ، فقال : ما أتيتك بهذا ، هذا عن الشيطان ، أو قال : هذا من الشيطان ، لم آتك بها ، فأنزل الله { وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته } إلى آخر الآية .
-الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: إسناد رجاله كلهم ثقات وكلهم من رجال التهذيب إلا من دون ابن عرعرة ، ليس فيهم من ينبغي النظر فيه غير أبي بكر محمد بن علي المقري البغدادي - المحدث: الألباني - المصدر: نصب المجانيق - الصفحة أوالرقم16 (يعني هذا الرجل ينبغي النظر فيه )و رجاله كلهم رجال التهذيب باستثناء (ابن عرعره )

وفي روايه اخري
الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: [أجاد القاضي عياض في تضعيفه] - المحدث: الزيلعي - المصدر: تخريج الكشاف - الصفحة أو الرقم: 2/391

وفي روايه اخري
الراوي: عروة بن الزبير - خلاصة الدرجة: مرسل وفيه ابن لهيعة ولا يحتمل هذا من ابن لهيعة - المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 7/73
وفي روايه اخري
الراوي: عروة بن الزبير - خلاصة الدرجة: مرسلا وفيه ابن لهيعة - المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 6/35
وفي روايه اخري

الراوي: أبو بشر - خلاصة الدرجة: كلها سوى طريق سعيد بن جبير إما ضعيف وإما منقطع ، - المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - الصفحة أو الرقم: 8/293
وفي روايه اخري
الراوي: عبد الله بن عباس - خلاصة الدرجة: الروايات في هذا الباب إما مرسلة أو منقطعة لا تقوم الحجة بشيء منها - المحدث: الشوكاني - المصدر: فتح القدير - الصفحة أو الرقم: 3/656
اخري
وفي روايه
الراوي: - - خلاصة الدرجة: لم يصح شيء من هذا ولا ثبت بوجه من الوجوه - المحدث: الشوكاني - المصدر: فتح القدير - الصفحة أو الرقم: 3/653


وفي روايه اخري

الراوي: محمد بن فضالة الظفيري و المطلب بن عبدالله بن حنطب - خلاصة الدرجة: إسناده ضعيف - المحدث: الألباني - المصدر: نصب المجانيق - الصفحة أو الرقم: 29
وفي روايه اخري

الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: إسناده ضعيف - المحدث: الألباني - المصدر: نصب المجانيق - الصفحة أو الرقم: 32
وفي روايه اخري
الراوي: السدي - خلاصة الدرجة: إسناده ضعيف - المحدث: الألباني - المصدر: نصب المجانيق - الصفحة أو الرقم: 26
اوفي روايه خري

الراوي: الضحاك بن سفيان الكلابي - خلاصة الدرجة: إسناده ضعيف منقطع مرسل - المحدث: الألباني - المصدر: نصب المجانيق - الصفحة أو الرقم: 27
وفي روايه اخري

الراوي: عروة بن الزبير - خلاصة الدرجة: رواه الطبراني مرسلا، وقال: وفيه ابن لهيعة، ولا يحتمل هذا من ابن لهيعة - المحدث: الألباني - المصدر: نصب المجانيق - الصفحة أو الرقم: 24
وفي روايه اخري
الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: روي من طرق ثلاث كلها ضعيفة - المحدث: الألباني - المصدر: نصب المجانيق - الصفحة أو الرقم: 31
وفي روايه اخري

الراوي: محمد بن كعب القرظي و محمد بن قيس - خلاصة الدرجة: فيه أبو معشر وهو ضعيف - المحدث: الألباني - المصدر: نصب المجانيق - الصفحة أو الرقم: 21
وفي روايه اخري
الراوي: سعيد بن جبير - خلاصة الدرجة: مرسل - المحدث: الألباني - المصدر: نصب المجانيق - الصفحة أو الرقم: 15

والكلمة صار جسدا
2010-12-13, 02:55 PM
بسم الثالوث الاقدس

كنت اريد هذة المرة ان ارد على الاخت ساجدة لله
لكن وجدت الاخ حسن الشهابى يطعن فى الحديث الذى اودته
ولذلك سأعطيه تفسير الاية التى فى سورة الحج 52
وهى تعطى تفسير اوضح من الحديث لانها تبين سجود الناس عندما قال الرسول محمد وان شفاعتهن لترتجى

وهذا تفسير ابن كثير


قَدْ ذَكَرَ كَثِير مِنْ الْمُفَسِّرِينَ هَهُنَا قِصَّة الْغَرَانِيق وَمَا كَانَ مِنْ رُجُوع كَثِير مِنْ الْمُهَاجِرَة إِلَى أَرْض الْحَبَشَة ظَنًّا مِنْهُمْ أَنَّ مُشْرِكِي قُرَيْش قَدْ أَسْلَمُوا وَلَكِنَّهَا مِنْ طُرُق لَهَا مُرْسَلَة وَلَمْ أَرَهَا مُسْنَدَة مِنْ وَجْه صَحِيح وَاَللَّه أَعْلَم قَالَ اِبْن أَبِي حَاتِم حَدَّثَنَا يُونُس بْن حَبِيب حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُد حَدَّثَنَا شُعْبَة عَنْ أَبِي بِشْر عَنْ سَعِيد بْن جُبَيْر قَالَ : قَرَأَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمَكَّة النَّجْم فَلَمَّا بَلَغَ هَذَا الْمَوْضِع " أَفَرَأَيْتُمْ اللَّاتَ وَالْعُزَّى وَمَنَاة الثَّالِثَة الْأُخْرَى " قَالَ فَأَلْقَى الشَّيْطَان عَلَى لِسَانه : تِلْكَ الْغَرَانِيق الْعُلَى وَإِنَّ شَفَاعَتهنَّ تُرْتَجَى قَالُوا مَا ذَكَرَ آلِهَتنَا بِخَيْرٍ قَبْل الْيَوْم فَسَجَدَ وَسَجَدُوا فَأَنْزَلَ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ هَذِهِ الْآيَة " وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلك مِنْ رَسُول وَلَا نَبِيّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَان فِي أُمْنِيَّته فَيَنْسَخ اللَّه مَا يُلْقِي الشَّيْطَان ثُمَّ يُحْكِم اللَّه آيَاته وَاَللَّه عَلِيم حَكِيم " وَرَوَاهُ اِبْن جَرِير عَنْ بُنْدَار عَنْ غُنْدَر عَنْ شُعْبَة بِهِ بِنَحْوِهِ وَهُوَ مُرْسَل وَقَدْ رَوَاهُ الْبَزَّار فِي مُسْنَده عَنْ يُوسُف بْن حَمَّاد عَنْ أُمَيَّة بْن خَالِد عَنْ شُعْبَة عَنْ أَبِي بِشْر عَنْ سَعِيد بْن جُبَيْر عَنْ اِبْن عَبَّاس فِيمَا أَحْسَب الشَّكّ فِي الْحَدِيث أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَرَأَ بِمَكَّة سُورَة النَّجْم حَتَّى اِنْتَهَى إِلَى " أَفَرَأَيْتُمْ اللَّاتَ وَالْعُزَّى " وَذَكَرَ بَقِيَّته ثُمَّ قَالَ الْبَزَّار لَا نَعْلَمهُ يُرْوَى مُتَّصِلًا إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَاد مُفْرَد بِوَصْلِهِ أُمَيَّة بْن خَالِد وَهُوَ ثِقَة مَسْهُور وَإِنَّمَا يُرْوَى هَذَا مِنْ طَرِيق الْكَلْبِيّ عَنْ أَبِي صَالِح عَنْ اِبْن عَبَّاس ثُمَّ رَوَاهُ اِبْن أَبِي حَاتِم عَنْ أَبِي الْعَالِيَة وَعَنْ السُّدِّيّ مُرْسَلًا وَكَذَا رَوَاهُ اِبْن جَرِير عَنْ مُحَمَّد بْن كَعْب الْقُرَظِيّ وَمُحَمَّد بْن قَيْس مُرْسَلًا أَيْضًا وَقَالَ قَتَادَة كَانَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي عِنْد الْمَقَام إِذْ نَعَسَ فَأَلْقَى الشَّيْطَان عَلَى لِسَانه وَإِنَّ شَفَاعَتهَا لَتُرْتَجَى وَإِنَّهَا لَمَعَ الْغَرَانِيق الْعُلَى فَحَفِظَهَا الْمُشْرِكُونَ وَأَجْرَى الشَّيْطَان أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ قَرَأَهَا فَذَلَّتْ بِهَا أَلْسِنَتهمْ فَأَنْزَلَ اللَّه " وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلك مِنْ رَسُول وَلَا نَبِيّ " الْآيَة فَدَحَرَ اللَّه الشَّيْطَان ثُمَّ قَالَ اِبْن أَبِي حَاتِم حَدَّثَنَا مُوسَى بْن أَبِي مُوسَى الْكُوفِيّ حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن إِسْحَاق الشِّيبِيّ حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن فُلَيْح عَنْ مُوسَى بْن عُقْبَة عَنْ اِبْن شِهَاب قَالَ : أُنْزِلَتْ سُورَة النَّجْم وَكَانَ الْمُشْرِكُونَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ هَذَا الرَّجُل يَذْكُر آلِهَتنَا بِخَيْرٍ أَقْرَرْنَاهُ وَأَصْحَابه وَلَكِنَّهُ لَا يَذْكُر مَنْ خَالَفَ دِينه مِنْ الْيَهُود وَالنَّصَارَى بِمِثْلِ الَّذِي يَذْكُر آلِهَتنَا مِنْ الشَّتْم وَالشَّرّ وَكَانَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ اِشْتَدَّ عَلَيْهِ مَا نَالَهُ وَأَصْحَابه مِنْ أَذَاهُمْ وَتَكْذِيبه وَأَحْزَنَهُ ضَلَالهمْ فَكَانَ يَتَمَنَّى هُدَاهُمْ فَلَمَّا أَنْزَلَ اللَّه سُورَة النَّجْم قَالَ " أَفَرَأَيْتُمْ اللَّاتَ وَالْعُزَّى وَمَنَاة الثَّالِثَة الْأُخْرَى أَلَكُمْ الذَّكَر وَلَهُ الْأُنْثَى " أَلْقَى الشَّيْطَان عِنْدهَا كَلِمَات حِين ذَكَرَ اللَّه الطَّوَاغِيت فَقَالَ وَإِنَّهُنَّ لَهُنَّ الْغَرَانِيق الْعُلَى وَإِنَّ شَفَاعَتهنَّ لَهِيَ الَّتِي تُرْتَجَى وَكَانَ ذَلِكَ مِنْ سَجْع الشَّيْطَان وَفِتْنَته فَوَقَعَتْ هَاتَانِ الْكَلِمَتَانِ فِي قَلْب كُلّ مُشْرِك بِمَكَّة وَذَلَّتْ بِهَا أَلْسِنَتهمْ وَتَبَاشَرُوا بِهَا وَقَالُوا إِنَّ مُحَمَّدًا قَدْ رَجَعَ إِلَى دِينه الْأَوَّل وَدِين قَوْمه فَلَمَّا بَلَغَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ آخِر النَّجْم سَجَدَ وَسَجَدَ كُلّ مَنْ حَضَرَهُ مِنْ مُسْلِم أَوْ مُشْرِك غَيْر أَنَّ الْوَلِيد بْن الْمُغِيرَة كَانَ رَجُلًا كَبِيرًا فَرَفَعَ مِلْء كَفّه تُرَاب فَسَجَدَ عَلَيْهِ فَعَجِبَ الْفَرِيقَانِ كِلَاهُمَا مِنْ جَمَاعَتهمْ فِي السُّجُود لِسُجُودِ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَمَّا الْمُسْلِمُونَ فَعَجِبُوا لِسُجُودِ الْمُشْرِكِينَ مَعَهُمْ عَلَى غَيْر إِيمَان وَلَا يَقِين وَلَمْ يَكُنْ الْمُسْلِمُونَ سَمِعُوا الَّذِي أَلْقَى الشَّيْطَان فِي مَسَامِع الْمُشْرِكِينَ فَاطْمَأَنَّتْ أَنْفُسهمْ لِمَا أَلْقَى الشَّيْطَان فِي أُمْنِيَّة رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَحَدَّثَهُمْ بِهِ الشَّيْطَان أَنَّ رَسُول اللَّه قَدْ قَرَأَهَا فِي السُّورَة فَسَجَدُوا لِتَعْظِيمِ آلِهَتهمْ فَفَشَتْ تِلْكَ الْكَلِمَة فِي النَّاس وَأَظْهَرَهَا الشَّيْطَان حَتَّى بَلَغَتْ أَرْض الْحَبَشَة وَمَنْ بِهَا مِنْ الْمُسْلِمِينَ عُثْمَان بْن مَظْعُون وَأَصْحَابه وَتَحَدَّثُوا أَنَّ أَهْل مَكَّة قَدْ أَسْلَمُوا كُلّهمْ وَصَلُّوا مَعَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبَلَغَهُمْ سُجُود الْوَلِيد بْن الْمُغِيرَة عَلَى التُّرَاب عَلَى كَفّه وَحَدَّثُوا أَنَّ الْمُسْلِمِينَ قَدْ أَمَّنُوا بِمَكَّة فَأَقْبَلُوا سِرَاعًا وَقَدْ نَسَخَ اللَّه مَا أَلْقَى الشَّيْطَان وَأَحْكَمَ اللَّه آيَاته وَحَفِظَهُ مِنْ الْفِرْيَة وَقَالَ اللَّه" وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلك مِنْ رَسُول وَلَا نَبِيّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَان فِي أُمْنِيَّته فَيَنْسَخ اللَّه مَا يُلْقِي الشَّيْطَان ثُمَّ يُحْكِم اللَّه آيَاته وَاَللَّه عَلِيم حَكِيم


والسؤال للمرة الاخيرة لاخى فارس الاسلام
اين وجد نبيا غير محمد رسول الاسلام القى الشيطان فى فمه ؟
اعطنى الدليل من الاحاديث من السيرة من القرأن من اى مكان تريد
وسلام الرب معك

ساجدة لله
2010-12-13, 03:56 PM
كنت اريد هذة المرة ان ارد على الاخت ساجدة لله
لكن وجدت الاخ حسن الشهابى يطعن فى الحديث الذى اودته
ولذلك سأعطيه تفسير الاية التى فى سورة الحج 52
وهى تعطى تفسير اوضح من الحديث لانها تبين سجود الناس عندما قال الرسول محمد وان شفاعتهن لترتجى

وهذا تفسير ابن كثير
يا أستاذي طالما الحديث مش صحيح يبقى مالهوش لزوم تستعين بالتفاسير
الحديث الصحيح يُسقِط ما جاء بأي تفسير
فالتفاسير تنقل دون تثبت من صحة الأحاديث لأن التثبت من صحة الأحاديث خاص بعلماء الحديث مش بعلماء التفسير
واحنا مصدر إيماننا إما القرآن الكريم وإما الأحاديث الصحيحة فقط لا غير
مش كتب التفسير ولا بن كثير ولا كتب السيرة

لو عندك حديث صحيح بيثبت الكلام ده ساعتها نتكلم

باكرر " حديث صحيح " فقط
وغير ذلك فكل كلامك ليس له أدنى صحة في الإسلام

ساجدة لله
2010-12-13, 04:12 PM
لو انت عايز الرد بدون لف ولا دوران اسمع العلماء قالوا إيه عشان تفهم ديننا ماشي ازاي

http://live1.islamweb.net/lecturs/AboEshaq/126/126.rm

وقل لنا فهمت إيه بعد ما تخلص

وعشان توفير وقتك اسمع من أول الدقيقة 54 :12

واكتب هو قال ايه

Dead cults
2010-12-13, 04:28 PM
ضيفنا العزيز
برافو عليك
اثبتلنا للتو انك لا تعرف عن ماذا تتحدث
اولا انت قلت
((((((فالسحر وصل لدرجة القاء الشيطان كلاما ليس من وحى الله اثناء نزول الوحى حتى انه جعل الناس تسجد الى اللات والعزى ))))))

هذا السحر الذي تتكلم عنه حدث في المدينة
اما الواقعة الأخري ( المزعومة) حدثت في مكة
ولا هو اي كلام وخلاص؟!
ثم ذكرت حديث. فشكك احد الأخوة في صحتة فقلت انت

(((
لكن وجدت الاخ حسن الشهابى يطعن فى الحديث الذى اودته
ولذلك سأعطيه تفسير الاية التى فى سورة الحج 52
وهى تعطى تفسير اوضح من الحديث لانها تبين سجود الناس عندما قال الرسول محمد وان شفاعتهن لترتجى ))))))))

الراجل يطعن في الحديث فقلت اجيبله التفسير !!!!!
أستاذي راي المفسر في الحديث لا يعلو راي المحدث
وراي المحدث في الفقة لا يسبق رأي الفقيه
لكل واحد مجال

فبرافو عليك.
ثانياً
ضيفنا الكريم. ثلث الرب في قلبك كدة وقول أنت عايز تتكلم عن ايه
مرة تقول رد علي السحر
ومرة تفسير ايه
ومرة الغرانيق
وكل مرة يرد عليك وكل مرة تنط علي نقطة اخرى
ركز يا قمر. انت بتتكلم عن ...........؟!!!

فــارس الإســلام
2010-12-13, 06:49 PM
هل ما زلت مصر ان السحر كان جسديا ؟
المسؤل عن التخيل الجسد ام العقل ؟

مشكلتك أن معلوماتك في الغة العربية ضعيفة جداً فقد أحضرت الدليل أمام كل عاقل أنه سحر جسدي

فــارس الإســلام
2010-12-13, 06:57 PM
عزيزي الفاضل من أسوأ المشاركات أن ترد على نفسك

فأنت نقلت لنا حكم الألباني رحمه الله


خلاصة حكم المحدث: إسناد رجاله كلهم ثقات وكلهم من رجال التهذيب إلا من دون ابن عرعرة ، ليس فيهم من ينبغي النظر فيه غير أبي بكر محمد بن علي

وهذه صيغة تضعيف بل تمريض صديقي الفاضل

ثانياً أيضاً تنقل الكلام دون رعاية ولا قراءة جيدة


وَقَالُوا إِنَّ مُحَمَّدًا قَدْ رَجَعَ إِلَى دِينه الْأَوَّل وَدِين قَوْمه فَلَمَّا بَلَغَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ آخِر النَّجْم سَجَدَ وَسَجَدَ كُلّ مَنْ حَضَرَهُ مِنْ مُسْلِم أَوْ مُشْرِك غَيْر أَنَّ الْوَلِيد بْن الْمُغِيرَة كَانَ رَجُلًا كَبِيرًا فَرَفَعَ مِلْء كَفّه تُرَاب فَسَجَدَ عَلَيْهِ فَعَجِبَ الْفَرِيقَانِ كِلَاهُمَا مِنْ جَمَاعَتهمْ فِي السُّجُود لِسُجُودِ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَمَّا الْمُسْلِمُونَ فَعَجِبُوا لِسُجُودِ الْمُشْرِكِينَ مَعَهُمْ عَلَى غَيْر إِيمَان وَلَا يَقِين وَلَمْ يَكُنْ الْمُسْلِمُونَ سَمِعُوا الَّذِي أَلْقَى الشَّيْطَان فِي مَسَامِع الْمُشْرِكِينَ فَاطْمَأَنَّتْ أَنْفُسهمْ لِمَا أَلْقَى الشَّيْطَان فِي أُمْنِيَّة رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَحَدَّثَهُمْ بِهِ الشَّيْطَان أَنَّ رَسُول اللَّه قَدْ قَرَأَهَا فِي السُّورَة فَسَجَدُوا لِتَعْظِيمِ آلِهَتهمْ فَفَشَتْ تِلْكَ الْكَلِمَة فِي النَّاس وَأَظْهَرَهَا الشَّيْطَان حَتَّى بَلَغَتْ أَرْض الْحَبَشَة وَمَنْ بِهَا مِنْ الْمُسْلِمِينَ عُثْمَان بْن مَظْعُون وَأَصْحَابه وَتَحَدَّثُوا أَنَّ أَهْل مَكَّة قَدْ أَسْلَمُوا كُلّهمْ وَصَلُّوا مَعَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبَلَغَهُمْ سُجُود الْوَلِيد بْن الْمُغِيرَة عَلَى التُّرَاب عَلَى كَفّه وَحَدَّثُوا أَنَّ الْمُسْلِمِينَ قَدْ أَمَّنُوا بِمَكَّة فَأَقْبَلُوا سِرَاعًا وَقَدْ نَسَخَ اللَّه مَا أَلْقَى الشَّيْطَان وَأَحْكَمَ اللَّه آيَاته وَحَفِظَهُ مِنْ الْفِرْيَة وَقَالَ اللَّه" وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلك مِنْ رَسُول وَلَا نَبِيّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَان فِي أُمْنِيَّته فَيَنْسَخ اللَّه مَا يُلْقِي الشَّيْطَان ثُمَّ يُحْكِم اللَّه آيَاته وَاَللَّه عَلِيم حَكِيم

فالسجود كان سجود صلاة عادياً لله

ليتك قرأت الكلام جيداً قبل الكوبي بيست دون أي أي فهم