تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : يا مسلم ... إقرأ ... واعتبر ...



الصفحات : 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 [51] 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87

pharmacist
2012-05-21, 08:43 PM
الروب الأسود

في عام 1791 وبالتحديد في فرنسا
كان أحد القضاة الفرنسيين جالسا في شرفة منزله يستنشق الهواء
وبالصدفة شاهد مشاجرة بين شخصين انتهت بقتل أحدهما وهرب الشخص القاتل ...

... فأسرع أحد الأشخاص إلى مكان الجريمة وأخذ القتيل وذهب به إلى المستشفى لإسعافه
ولكنه كان قد لفظ أنفاسه الأخيرة ومات ..
فاتهمت الشرطة الشخص المنقذ وكان بريئا من هذه التهمة
وللأسف فقد كان القاضي هو الذي سيحكم في القضية

وحيث أن القانون الفرنسي لا يعترف إلا بالدلائل والقرائن .
فقد حكم القاضي على الشخص البرئ بالإعدام .

على الرغم أن القاضي نفسه هو شاهد على الجريمة التي وقعت أمام منزله
وبمرور الأيام ظل القاضي يؤنب نفسه المعذبة بهذا الخطأ الفادح

ولكي يرتاح من عذاب الضمير .
اعترف أمام الرأي العام بأنه أخطأ في هذه القضية وحكم على شخص برئ بالإعدام
فثار الرأي العام ضده واتهمه بأنه ليس عنده أمانة ولا ضمير

وذات يوم أثناء النظر في إحدى القضايا وكان هذا القاضي هو نفسه رئيس المحكمة
وجد المحامي الذي وقف أمامه لكي يترافع في القضية مرتديا روبا أسودا
فسأله القاضي : لماذا ترتدي هذا الروب الأسود؟

فقال له المحامي :

لكي أذكرك بما فعلته من قبل وحكمت ظلما على شخص برئ بالإعدام

ومنذ تلك الواقعة وأصبح الروب الأسود هو الزي الرسمي في مهنة المحاماة
ومن فرنسا انتقل إلى سائر الدول

إذا وضعتك الظروف في موقف الحكم
فاحرص على إظهار الحقيقة مهما كان
فهي أمانة ...

لا تظلم ...

منقول

pharmacist
2012-05-22, 09:27 AM
قـــوة الــجاذبية

كــان هـــناك طــفل يــساعد والــده بـــحمل الــفواكه الـــتي اشــتراها
وأصــر عـــلى حــمل الــبطيخة ،
ورغــم أن والــده حــذره مـــن وزنــها لــكن عــناد الــطفل جــعله يـــنال هـــذه الـــفرصة
وأثـــناء صـــعود هــذا الــطفل الـــدرج ســقطت مـــنه الــبطيخة فـــانكسرت
فـــشعر بـــالإحراج ،ممـــا دعــا والـــده أن يـــحاول الـــتلطيف عنـــه
وقـــال لـــه : هـــذه قـــوة الـــجاذبية ،
هـــي أقـــوى مـــنا جـــميعاً وبـــالتالي ســقطت الـــبطيخة

مـــرت أيـــام وجـــاء الأب ببـــطيخة جـــديدة وهـــذه الـــمرة كـــان حجـــمها أكـــبر ،
أصـــر الـــطفل كـــعادته عـــلى حـــملها , وســـقطت مـــنه فـــعاد الأب وقـــال :
هـــذه قـــوة الــجاذبية ، هـــي أقـــوى مـــنا جــــميعاً وبـــالتالي ســـقطت الـــبطيخة .

تـــكرر الأمـــر عـــدة مـــرات والأب يـــرفض أن يـــجرح ابـــنه
ولم يـــخبره بـــأن عـــليه الـــتركيز أكـــثر وتـــقوية نـــفسه قـــبل حـــملها ،
حــتى تـــرسخ فـــي ذهــن الـــطفل أن الـــجاذبية أقـــوى مـــنه
وأنـــه مـــن الـــمستحيل الـــنجاح فـــي حـــمل الـــبطيخة..

عـــمر الـــطفل بـــات الآن 40 عــــاماً وحـــتى الآن كــــلما حــمل بـــطيخة ســـقطت مـــنه
لأن فـــي داخــــله أن الـــجاذبية أقـــوى !!.

لـــنزرع فـــي طـــفلنا حـــقيقة مـــختلفة تـــقول بـــأن عـــليه أن يـــنتصر ،
وأن عـــليه أن يـــتطور ولـــيس أن يـــستسلم للــــواقع ،
كــي لا تــصبح حـــياته مـــثل هـــذه الـــبطيخة دائـــماً تــــتعرض للــــكسر !!!

منقول

pharmacist
2012-05-22, 09:27 AM
الحسد أغبى الرذائل

جلس شاب فقد وظيفته ويبلغ من العمر 26 عاماً في مقهى يقع وسط أحد الأسواق ،
وبدأ بمشاهدة السيارات التي تذهب وتجيء وهو يردد نفس الكلمة بصوت عالٍ :
" آه لو كانت هذه لي وليست لصاحبها ، أنا فهيم وذكي وهو لا يستحقها".

مر اليوم الأول .. والثاني .. والثالث والشاب يجلس في السوق ويردد نفس الكلام ،
كلما مر موظف قال يجب أن أكون مكانه ، وكلما مرت سيارة قال يجب أن تكون هذه لي ،
وكلما رأى شخصاً بثياب جميلة قال هي أجمل لو كانت علي.

طال الزمن .. فمر أسبوع وأسبوعان وثلاثة ولم يبحث الشاب عن وظيفة
واكتفى بحسد الناس يومياً من ذات المقهى ،
وكان هناك رجل عجوز يجلس غير بعيد عنه ويهز رأسه كلما ردد هذا الشاب كلامه السلبي،
في البداية لم يكن ينتبه له الشاب الحسود لهز رأس العجوز مع كلماته ،
لكن بعد أيام انتبه له وبدأ ينظر إليه بنظرات غضب لأنه شعر بهز رأس العجوز نوعاً من السخرية.

وفي نهاية الثلاثة أسابيع ؛ قرر الشاب أن يرى لماذا يقوم الرجل العجوز بهذا الفعل ،
فذهب إليه وقال له : " يا هذا ... لماذا تهز برأسك سخرية مني؟".
فرفع رأسه العجوز إليه وقال له : " تعلم الاحترام في الخطاب فأنا عمري 65 عاماً".

شعر الشاب بنوع من الخجل وقال له : " أعتذر ، لكن لماذا هز الرأس بهذه الطريقة؟".
ابتسم العجوز وقال له :
" لا أسخر منك لكنك تذكرني بشبابي ، فقبل 30 عاماً بالضبط جئت إلى هذا المقهى
وكان الوحيد في هذا السوق، وقلت نفس كلامك ورددته دوماً قائلاً أنا أفضل ...
كبر السوق واتسع وما زلت في مكاني أؤمن أنني أفضل وأن الناس لا يستحقون شيئاً "

الشاب : "إذن؟"

العجوز : " لم أعد أقوى على الكلام بشكل مستمر وأرفع صوتي،
لكن الحمد لله أنك جئت هنا فتردد ما أردده منذ 30 عاماً وبالتالي أنا أهز رأسي على كلامك
لأقنع نفسي أنني أقوله فما زلت أرى نفسي الأفضل".

صعق الشاب من الكلام وعرف أن الحسد أسوأ صفات البشرية فهو لا يأتي بخير لصاحبه أبداً ،
وعرف أنه لو وقع في شباك السلبية لجلس هناك 30 عاماً مثل هذا العجوز
يردد نفس الكلام ولا يغير من الواقع شيئاً.

يقول جورج هيغل :

" الحسد أغبى الرذائل على الإطلاق، فإنه لا يعود على صاحبه بأية فائدة."

وكان بعض السلف إذا علموا أن شخصاً تكلم فيهم واغتابهم وحسدهم أهدوا إليه هدية
كما فعل الشافعي رحمه الله عندما أهدى حاسده هدية وقال له:
لقد أهديتني حسنات كثيرة وأنا أكافئك بهدية صغيرة فاقبلها،
ثم قال لحاسده: والله لو أحبني أمثالك لشككت في نفسي.

منقول

pharmacist
2012-05-22, 09:29 AM
نظرية الدولفين و الصافرة

قام باحثون بعمل دراسة لحياة الدلافين في السيرك،
وكانت مكافأة الدولفين بعد قيامه بقفزة رائعة .. بسمكة و التصفير له.
وفي المرة الثانية يكافأ بسمكة و تصفير، وكذلك في المرة الثالثة.
أما المرة الرابعة فقام الباحثون بمكافأة الدولفين بسمكة فقط.
فقام الدولفين بالتصفير لنفسه كتقليد للباحثين.

لقد قام الدولفين بمكافأة نفسه حتى عندما لم يجد المكافأة و التشجيع.

لنكن إيجابيين... لنستمتع بما نعمل يوميا...
إذا أتت المكافأة والتشجيع من المدير فهذا ممتاز...
وإن لم تأتِ فكافئ نفسك واستمر في استمتاعك بعملك.

اتخذ لك صافرة تمدح بها الناس على محاسنهم
وتمدح بها نفسك إن لم يعبأوا بما تفعل .

منقول

ابوالسعودمحمود
2012-05-22, 05:30 PM
عـــمر الـــطفل بـــات الآن 40 عــــاماً وحـــتى الآن كــــلما حــمل بـــطيخة ســـقطت مـــنه
لأن فـــي داخــــله أن الـــجاذبية أقـــوى !!.


اصبح عنده عقده نفسيه

pharmacist
2012-05-23, 02:41 PM
اصبح عنده عقده نفسيه
http://www.lamst-a.net/upfiles/WCd11436.gif

pharmacist
2012-05-23, 02:42 PM
بائع الجوارب

يقول...

حضرتُ قبل سنوات دورة في الإدارة والاستثمار في كلية إنسياد في فرنسا،
وكان أحد زملائي في الفصل طالباً أسترالياً قد شارف على الخمسين من عمره،
سألته ذات مساء عن سبب حضوره لتلك الدورة التي استمرت شهراً؟
فقال لي بأنه يريد أن يؤسس شركة لبيع الجوارب من خلال الإنترنت،
وما يميز شركته أنها ستبيع الجوارب السود والبيض فقط.
وعندما سألته عن السبب، قال إن «الدراسة» التي قام بها أشارت إلى أن
معظم الناس يلبسون هذين اللونين،
وسوف يعمل على إيصال الجوارب إلى منازل المشترين
حتى لا يتكبدوا عناء الذهاب إلى السوق.
سكتُ مستغرباً، حيث سافر هذا الرجل قاطعاً نصف الكرة الأرضية بالطائرة،
واستثمر أكثر من عشرين ألف يورو ليحضر دورة من أجل مشروع صغير!
سألته على استحياء عن سبب حضوره الدورة مرة أخرى،
فقال لي : «حتى أتعلّم الطرق الصحيحة لبيع الجوارب».

حدد هدفك واعمل عليه ..
وثابر وكافح .. تصل في النهاية

منقول

pharmacist
2012-05-23, 04:55 PM
قبورنا نحفرها بأفكارنا !!

يروى أن طالباً كانت درجاته ممتازة في المرحلة الثانوية ,
ثم تقدم للقبول في الجامعة , واختبرته الجامعة اختبار القبول ,
فحصل على درجة (98 ) .
فظن الطالب أن الدرجة تشير إلى معدل ذكائه ,
ومقدار معدل الذكاء ( 98 ) هو أقل من المتوسط ,
لأن المتوسط هو (100) .

وفي أول فصل في الجامعة كانت درجاته أقل من المتوسط , فكلمه المرشد ,
وعلم أن الطالب يظن أنه في امتحان القبول حصل على درجة أقل من المتوسط ,
لكن المرشد صحح له خطأه وأفهمه أن الدرجة ( 98 ) في ذلك الاختبار
تعني أنه أحسن من ( 98% ) من الطلاب ,
أي أنه يندر بين الطلاب في كل الجامعة من يعادله في التحصيل العلمي .

وفي الفصل التالي قفزت درجات الطالب إلى أعلى مستوى .

منقول

pharmacist
2012-05-23, 04:58 PM
تواصل مع هدفك ..

يروى أن جندياً بريطانياً ركب حماراً في طريقه إلى ثكنة عسكرية ..
وكانت الحمير من وسائل الانتقال المألوفة آنذاك .
وكان صاحب الحمار وهو يعدو خلفه يوجه إليه ألواناً من السباب
ثقة منه أن الجندي لا يفقه شيئاً من هذه الألفاظ ..
ولكن أحد المارة استوقف الجندي , وقال له :
" أتدري ما يقول صاحب الحمار ؟ إنه يسبك ويصفك بكذا وكيت " ..
فما كان من الجندي إلا أن سأله :
" وهل هذه الألفاظ تمنعني من الوصول إلى الثكنة ؟ " .
قال : " لا طبعاً ".
فقال : " إذن دعه يقل ما يشاء فإنما يهمني أن أصل حيث أريد ! " .

منقول

pharmacist
2012-05-24, 11:21 AM
الثقافة الشمولية زاد وجمال

يروى أن مختصاً في سم الفئران ذهب إلى حفل اجتماعي هو وزوجته ..
وبعد برهة من الزمن كان الزوج يقف وحده ,
فاقتربت منه زوجته الوفية وقالت له :

" لماذا لا تختلط اجتماعياً وتتكلم مع الآخرين من أمثالك , اذهب وتحدث معهم "

فقال لها : " إني حينما أتحدث إليهم عن سم الفئران يديرون إليّ ظهورهم ويتركونني وحيداً "

فأدركت الزوجة منطقة ضعف زوجها المتمثلة في عدم قدرته
على الحديث خارج نطاق تخصصه في سم الفئران .

منقول