المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مرقس يحاوركم: القران دينى الحديث ومسحيتى تبدا من جديد



الصفحات : 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 [18] 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40

د/احمد
2011-04-10, 06:21 AM
ـ ما رواه الحافظ السيوطي عن عائشة ، أنّها قالت : « كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمن رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ مائتي آية ، فلمّا كتب عثمان المصاحف لم يقدر منها إلاّ على ما هو الآن » (1) .
3 ـ ما رواه الحافظ السيوطي عن البخاري في تأريخه عن حذيفة قال : « قرأت سورة الأحزاب على النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ فنسيت منها سبعين آية ما وجدتها » (2) .
ويفيد الحديث الأول المنقول عن اُبيّ بن كعب أنّه كان يرى أنّ الآيات غير الموجودة من سورة الأحزاب ـ ومنها آية الرجم ـ كانت ممّا أنزله الله سبحانه على نبيّه ، ومن القرآن حقيقة ، وأنّها كانت تقرء كذلك على عهد رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم حتى « رفع منها ما رفع » ، فما معنى هذا الرفع ؟ ومتى كان ؟
وأمّا الحديث الثاني المنقول عن عائشة فيتضمّن الجواب عن هذا السؤال ، فإنّه يفيد أنّ المراد من « الرفع » هو « الإسقاط » وأنّه كان عندما كتب عثمان المصاحف .
الأحاديث الواردة حول نقصان سورة التوبة ، ومنها :
1 ـ ما رواه الحافظ السيوطي بقوله : « أخرج ابن أبي شيبة والطبراني في الأوسط ، وأبو الشيخ والحاكم وابن مردويه ، عن حذيفة ، قال : التي تسمّون سورة التوبة هي سورة العذاب ، والله ما تركت أحداً إلاّ نالت منه ، ولا تقرأون ممّا
المرجع

(1) الإتقان في علوم القرآن 3 : 82 ، الدر المنثور 5 : 180 عن أبي عبيدة في الفضائل وابن الأنباري وابن مردويه .
(2) الدر المنثور 5 : 180 .

(1) الإتقان في علوم القرآن 3 : 82 ، الدر المنثور 5 : 180 عن أبي عبيدة في الفضائل وابن الأنباري وابن مردويه .
(2) الدر المنثور 5 : 180 .





كنّا نقرأ إلاّ ربعها » (1) .
2 ـ ما رواه السيوطي أيضاً بقوله : « أخرج أبو الشيخ عن حذيفة ، قال : ما تقرأون ثلثها » (2) .
3 ـ ما رواه السيوطي أيضاً بقوله : « أخرج أبو عبيد وابن المنذر وأبو الشيخ وابن مردويه ، عن سعيد بن جبير ، قال : قلت لابن عباس : سورة التوبة ! قال : التوبة ؟! بل هي الفاضحة ، ما زالت تنزل فيهم حتى ظنّنا أن لن يبقى منا أحد إلاّ ذكر فيها » (3) .
4 ـ وروى مثله عن عمر بن الخطاب (4) .
فسورة التوبة كانت في رأي هؤلاء الأصحاب ـ وهو :
1 ـ عبدالله بن عباس .
2 ـ حذيقة بن اليمان .
3 ـ عمر بن الخطاب .
أضعاف هذا المقدار الموجود منها .
وقد روى رأي هؤلاء كبار أئمّة الحديث والحفاظ المشاهير من أهل السنّة ، منهم :
1 ـ أبو بكر ابن أبي شيبة . صاحب المصنّف .
2 ـ الحاكم النيسابوري صاحب المستدرك الصحيحين .
3 ـ أبو القاسم الطبراني صاحب المعاجم الثلاثة : الكبير والأوسط


المرجع

(2) الدّر المنثور 3 : 208 .
(3) الدرّ المنثور 3 : 208 .
(4) الدّر المنثور 3 : 208 .









الاول انا بس غيرت اللون حتي استطيع قراءة الكلام والاجابة في المداخلة القادمة ان شاء الله

د/احمد
2011-04-10, 07:13 AM
ـ ما رواه الحافظ السيوطي عن عائشة ، أنّها قالت : « كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمن رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ مائتي آية ، فلمّا كتب عثمان المصاحف لم يقدر منها إلاّ على ما هو الآن » (1) .
3 ـ ما رواه الحافظ السيوطي عن البخاري في تأريخه عن حذيفة قال : « قرأت سورة الأحزاب على النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ فنسيت منها سبعين آية ما وجدتها » (2) .
ويفيد الحديث الأول المنقول عن اُبيّ بن كعب أنّه كان يرى أنّ الآيات غير الموجودة من سورة الأحزاب ـ ومنها آية الرجم ـ كانت ممّا أنزله الله سبحانه على نبيّه ، ومن القرآن حقيقة ، وأنّها كانت تقرء كذلك على عهد رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم حتى « رفع منها ما رفع » ، فما معنى هذا الرفع ؟ ومتى كان ؟
وأمّا الحديث الثاني المنقول عن عائشة فيتضمّن الجواب عن هذا السؤال ، فإنّه يفيد أنّ المراد من « الرفع » هو « الإسقاط » وأنّه كان عندما كتب عثمان المصاحف


طبعا هذا الكلام هو الجهل عينه

فان المقصود في " فلما كتب عثمان المصاحف لم نقدر منها إلا ما هو الآن " أي عندما جمع عثمان الناس على مصحف واحد لم يكتب منسوخ التلاوة وبالطبع فإن سورة الأحزاب كانت أطول مع الآيات المنسوخه وحين حذفت منها الآيات المنسوخه قصرت السورة وهي الموجوده الآن وهي متواترة بتواتر القرآن (http://www.almanhaj.com/vb/showthread.php?t=9511) .

وهو ما يؤيده حديث حذيفة فقد نسخت ايات علي عهد رسول الله حتي جمع عثمان الناس علي مصحف واحد لا يحتوي علي ماتم نسخه ولو كانت الايات لم تنسخ ونسيها حذيفة لتذكرها غيره يا صديقي فالحفاظ كانوا كثيرين غير المدون فلا مجال للنسيان ولا للضياع فقد قال صلي الله عليه وسلم في خطبة الوداع اليوم اكملت لكم دينكم.............فقد اكتمل الدين حال حياته صلي الله عليه وسلم وترك الامة علي المحجة البيضاء لا مجال لنسيان ولا لضياع وهي العقيدة الخاتمة الباقية الي يوم الدين

يتبع ان شاء الله

سمير صيام
2011-04-10, 12:23 PM
بارك الله فيك يادكتور احمد وياريت تعبك يجيى على فايدة ويجعله فى ميزان حسناتك

pharmacist
2011-04-10, 01:23 PM
تسجيل متابعة
بسم الله ما شاء الله عليك أخينا الفاضل د/احمد
ردودكم قوية وحججكم أقوى
ثبتكم الله وزادكم من علمه
ونسأل الله الهداية للضيف

حسين دوكي
2011-04-10, 02:29 PM
بارك الله فيك يا د/أحمد

ممكن سؤال:هل سيدنا جبريل قرأ علي سيدنا محمد(ًص) كل القراءات؟

eslam_10
2011-04-10, 04:38 PM
ممكن سؤال:هل سيدنا جبريل قرأ علي سيدنا محمد(ًص) كل القراءات؟

نعم

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم

" أقرأني جبريل عليه السلام على حرف فراجعته . فلم أزل أستزيده فيزيدني . حتى انتهى إلى سبعة أحرف "

الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 819
خلاصة حكم المحدث: صحيح

هذا الجواب على قدر سؤالك أخى الكريم

د/احمد
2011-04-10, 06:12 PM

د/احمد
2011-04-10, 06:15 PM
شفت بقه اهو الرد كان طويل وما نزلش

نعيد من تاني

د/احمد
2011-04-10, 06:29 PM
وتجرأ عمر على حذف سورتين من القرآن .. ووضع بدلهما سورتين
من اختراعه

!!
ما دخل عمر بكلامك عن حك ابن مسعود للمعوذات كما تدعي ارجو ان تخبرني؟



وروت رأي ابن مسعود ( يعني رأي عمر ) أنهما ليستا من القرآنمن قال ان راي ابن مسعود يعني راي ارجو ان تاتيني بالدليل علي كلامك؟؟؟؟؟؟؟؟؟



مسند أحمد / ج: 5 ص: 129 :
عن زر قال قلت لأبي : إن أخاك يحكهما من المصحف فلم ينكر ! قيل لسفيان : ابن مسعود ؟ قال نعم . وليسا في مصحف ابن مسعود ! كان يرى رسول الله صلى الله عليه وسلم يعوذ بهما الحسن والحسين ولم يسمعه يقرؤهما في شيءٍ من صلاته ، فظن أنهما عوذتان وأصرَّ على ظنه ، وتحقق الباقون كونهما من القرآن فأودعوهما إياه .

المرجع

سنن ابن ماجة / ج: 2 ص: 1161لو قرات الكلام قبل ان تنقله لعرفت انك اثرت الشبهة والرد عليها في نفس الوقت

فانت تقول ان ابن مسعود حتي هذا الوقت كان يظن انهما عوذتان وليستا من القران لانه لم يسمع الرسول يقرا بهما ولكن الباقون تحققوا من كونها قران فاودعوها؟؟؟؟؟؟؟؟؟اين التحريف؟

واين عمر من الموضوع؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا ادري ربنا يهديك

ثم ناتي لباقي كلامك عن ابن مسعود وقد تم الرد عليه من قبل ولكنك لا تدري ما نقلته

طيب ما موقف العلماء من هذا الكلام؟


أنكر ابن حزم والنووي والباقلاني ثبوت شيء عن ابن مسعود في ذلك. وذهب ابن حزم إلى ضعف بأنه قد صحت قراءة عاصم عن زر بن حبيش عن عبد الله بن مسعود وفيها أم القرآن والمعوذتان (المحلى1/13).


وقال النووي « أجمع المسلمون على أن المعوذتين والفاتحة وسائر السور المكتوبة في المصحف قرآن. وأن من جحد شيئا منه كفر. وما نقل عن ابن مسعود في الفاتحة والمعوذتين باطل ليس بصحيح عنه» (المجموع شرح المهذب3/396).

وهذا وعلى افتراض صحة الرواية عن ابن مسعود فإنها أقل من حيث درجة الصحة من قراءة عاصم المتواترة. فقد تواترت عن ابن مسعود قراءته بطريق أصحابه من أهل الكوفة، وتلقاها عاصم عن زر بن حبيش عنه رضِى الله عنه. وهِى التِى يرويها أبو بكر بن عياش عن عاصم, وتواترها البالغ مما لا يتناطح فيه, (أنظر كتاب الأصول المقارنة لقراءات أبي عمرو البصري وابن عامر الشامي وعاصم بن أبي النجود للدكتور غسان بن عبد السلام حمدون).



وقد جاء في البخاري « 4693 حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان حدثنا عبدة بن أبي لبابة عن زر بن حبيش وحدثنا عاصم عن زر قال سألت أبي بن كعب قلت يا أبا المنذر إن أخاك بن مسعود يقول كذا وكذا فقال أبي سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لي قيل لي فقلت قال فنحن نقول كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم» .
وهذا كلام مجمل أعني قوله كذا وكذا.

موقف للحافظ ابن حجر

قال الحافظ في الفتح « وقد تأول القاضي أبو بكر الباقلاني في كتاب الانتصار وتبعه عياض وغيره ما حكى عن بن مسعود فقال لم ينكر بن مسعود فقال لم ينكر بن مسعود كونهما من القرآن وإنما أنكر اثباتهما في المصحف فإنه كان يرى أن لا يكتب في المصحف شيئا الا إن كان النبي صلى الله عليه وسلم أذن في كتابه فيه وكأنه لم يبلغه الإذن في ذلك قال فهذا تأويل منه وليس جحدا لكونهما قرآنا وهو تأويل حسن إلا أن الرواية الصحيحة الصريحة التي ذكرتها تدفع ذلك حيث جاء فيها ويقول أنهما ليستا من كتاب الله نعم يمكن حمل لفظ كتاب الله على المصحف فيتمشى التأويل المذكور» (فتح الباري8/472).
وعلى افتراض ثبوت السند إلى عبد الله بن مسعود في إنكاره للمعوذتين فإن لذلك توجيهات مهمة:

1- أن هذا الصحيح المفترض لا يبلغ في درجة صحته قراءة عاصم عن ابن مسعود المتواترة والتي تضمنت المعوذتين والفاتحة.

2- من المعلوم أن القراءات الثلاث ترجع إلى عدد من الصحابة، فقراءة أبي عمرو رحمه الله تعالى ترجع بالسند إلى الصحابي الجليل أبي بن كعب، وترجع قراءة عاصم بالسند إلى الصحابيين الجليلين علي رضي الله عنه وابن مسعود رضي الله عنه، وترجع قراءة ابن عامر الشامي بالسند إلى الصحابيين الجليلين عثمان بن عفان وأبي الدرداء رضي الله عنهما.

3- أن هذا كان منه في فترة وجيزة بين موت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم إلى أن تم جمع الصحابة على القرآن بالإجماع. فأما بعد هذا فلم يحك عنه شيء من الإصرار على ذلك. وكان يدرس القرآن ويفسره على الناس طيلة حياته بعد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم إلى أن توفاه الله. ولم يحك عنه بعد الجمع أي إصرار أو استنكار. ولو أنه بقي على موقفه لبلغنا ذلك كما بلغنا إصرار بعض الصحابة كابن عباس الذي بقي حتى خلافة عمر وهو يظن أنه لم يرد من النبي كلام حول تحريم متعة النساء.

4- أن هذا القول قد صدر منه ولم يكن الإجماع قد استقر بعد.

ارجو ان تكون قد فهمت فانت تدعي علي عبد الله ابن مسعود انكار شيء ودليلك احاديث مشكوك في صحتها في حين ان الاحاديث الصحيحة نقلت لنا عنه بالتواتر قرانا يتلي الي اليوم يحتوي علي المعوذات التي تدعي انكاره لها؟

يتبع ان شاء الله

د/احمد
2011-04-10, 07:13 PM
والحل أن تجعل بدلهما.. سورتي عمر المزعومتين
كنز العمال / ج: 8 ص:
21979 ـ عن عبد الملك بن سويد الكاهلي أن علياً قنت في الفجر بهاتين السورتين ، اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ونثني عليك ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفجرك ، اللهمَّ إياك نعبد ولك نصلي ونسجد وإليك نسعى ونحفد نرجو رحمتك ونخشى عذابك إن عذابك بالكفار ملحق . ( ش ) .
ولا ادري يا صديقي هل تقرا ما تنقل ام انك تنقل وخلاص؟


تتحدث عن عمر ثم تورد قنوت علي؟؟


ثم كالعادة الشبهة ترد علي نفسها


عن عبد الملك بن سويد الكاهلي أن علياً قنت في الفجر بهاتين السورتين
ما معني القنوت يا استاذ مرقس؟

قنت (لسان العرب)
القُنوتُ: الإِمساكُ عن الكلام، وقيل: الدعاءُ في الصلاة.

ورُوِي عن النبي، صلى الله عليه وسلم، أَنه قَنَتَ شهراً في صلاةِ الصبح، بعد الركوع، يَدْعُو على رِعْلٍ وذَكْوانَ.

اذا فالقنوت هو الدعاء في الصلاة وموضعه بعد الرفع من الركوع

واي شخص سواء مسلم او غير مسلم يستطيع مقارنة السورتين المزعومتين بالقران وسيري الفارق الواضح بين الاثنين

وبغض النظر عن صحة الرواية من عدمه فان هاتين السورتين المزعومتين من الادعية الماثورة عن الرسول صلي الله عليه وسلم وكما هو معلوم فان الرسول صلي الله عليه وسلم علمنا الكثير من الادعية والاذكار وكلها موجودة في كتب الاذكار الصحيحة الموجودة بالاسواق يمكنك الاطلاع عليها لتعرف ان ماذكرته هو دعاء وليس قرانا

يتبع ان شاء الله