يعنى ان شاكك فى اللى نزلك اسال اهل الكتاب من قبلك وبالمناسبة ياخى نحن نومن بان كتابك محرف ولكن يوجد بة بعض الحقائق اسال الله الهداية لى وليك
لا يا أخي الحبيب الرسول صلى الله عليه وسلم لم يُشكك فيما أنزل إليه,ولم يقل له الله عز وجل إذا شككت فيما أنزل إليك,ولكن يطلب من المؤمنين ومن المشركين في شخص الرسول صلى الله عليه وسلم,لو كنتم شاكين في إن محمداً هو النبي اسألوا اهل الكتاب ففي كتبهم صفته.
فالموضوع ليس له علاقة بالإيمان الإعتقادي ولكن بصفة الرسول صلى الله عليه وسلم الموجودة في الإنجيل؛ فالرسول لم يُشكك مُطلقاً :-
آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ[البقرة:285]
مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى [النجم:11]
المفضلات