ضيف البشارة

[السيف]

آية من القرآن سمعتها وأثرت فيك جدا ؟؟؟

أياتان حقيقة ولو أن القرأن كله حقيقة جدا مؤثر ولكن هاتان الأياتان لهما في نفسي عظيم الأثر فأما الأولي :
قوله تعالي ( فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلَاءِ شَهِيدًا) -النساء- ، لا تكاد تمر على هذه الأية إلا ورقت عيني بالدموع لبكاءه صلى الله عليه وسلم لسماعاها ففي الحديث الذي رواه عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم اقرأ عليّ القرآن فقلت: يا رسول الله أقرأ عليك وعليك أنزل.
قال: إني أحب أن أسمعه من غيري، فقرأت عليه سورة النساء حتى إذا جئت إلى هذا الآية (فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدًا). قال: حسبك الآن، فالتفت إليه فإذا عيناه تذرفان. رواه البخاري ومسلم.

أما الثانية قوله تعالى : (أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ. اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ)-الحديد - كم أشعر بالتقصير وكم أرى نفسا ضعيفا حين أمر ولو سريعا على هذه الأية الكريمة .

كيف يمكن لكل مسلم ومسلمةة أن يخدم الإسلام ؟؟؟

والله وأعنيها بصلاح نفسه وفقط ، فلو كل منا أصلح من حاله مع الله لسدنا العالم كما كان ملكا لاسلافنا الذين أثروا الدين عن الدنيا ولله دره بن الخطاب لما قال " نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن إبتغينا العزة بغيره أزلنا الله "

موقف شعرت برحمته تعالى ...بعد هم طويل أو بعد حدث مؤلم ..هكذا ؟؟؟

صدقا بعدما سلمت مخلتي وأنتهت خدمتي العسكرية .
المواقف كثيرة لا يمكن حصرها ، فرحمته تعالى لا يمكن تحديد كمها أو حجمها لأنها واسعة جدا ، ففي الكرب قبل الفرح تتجلى رحمته .

عندما تشعر بنقصان الإيمان....ماذا تصنع....؟؟؟

اسمع القرأن .

وكيف تُعلم قلبك الخشوع....؟؟؟

قال صلى الله عليه وسلم "إذا إردت تليين قلبك فأطعم المسكين، وامسح على رأس اليتيم " رواه أحمد .

ماهي أجمل نعمة أعطاها لك الله وكيف تستشعرها ؟؟؟

الرضا أستشعرها بالرضا .

ماأكثر أمنية تتمني تحقيقها في حياتك.؟

أن يجتمع العالم كله تحت راية الإسلام .

---

[لا تسئلني من أنا]

أياتان حقيقة ولو أن القرأن كله حقيقة جدا مؤثر ولكن هاتان الأياتان لهما في نفسي عظيم الأثر فأما الأولي :
قوله تعالي ( فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلَاءِ شَهِيدًا) -النساء- ، لا تكاد تمر على هذه الأية إلا ورقت عيني بالدموع لبكاءه صلى الله عليه وسلم لسماعاها ففي الحديث الذي رواه عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم اقرأ عليّ القرآن فقلت: يا رسول الله أقرأ عليك وعليك أنزل.
قال: إني أحب أن أسمعه من غيري، فقرأت عليه سورة النساء حتى إذا جئت إلى هذا الآية (فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدًا). قال: حسبك الآن، فالتفت إليه فإذا عيناه تذرفان. رواه البخاري ومسلم.

أما الثانية قوله تعالى : (أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ. اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ)-الحديد - كم أشعر بالتقصير وكم أرى نفسا ضعيفا حين أمر ولو سريعا على هذه الأية الكريمة .

والله وأعنيها بصلاح نفسه وفقط ، فلو كل منا أصلح من حاله مع الله لسدنا العالم كما كان ملكا لاسلافنا الذين أثروا الدين عن الدنيا ولله دره بن الخطاب لما قال " نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن إبتغينا العزة بغيره أزلنا الله "

صدقا بعدما سلمت مخلتي وأنتهت خدمتي العسكرية .
المواقف كثيرة لا يمكن حصرها ، فرحمته تعالى لا يمكن تحديد كمها أو حجمها لأنها واسعة جدا ، ففي الكرب قبل الفرح تتجلى رحمته .

اسمع القرأن .
[COLOR=red]

قال صلى الله عليه وسلم "إذا إردت تليين قلبك فأطعم المسكين، وامسح على رأس اليتيم " رواه أحمد .

الرضا أستشعرها بالرضا .

أن يجتمع العالم كله تحت راية الإسلام .

عليه أفضل الصلاة والسلام

ما شاء الله على ردود حضرتك ضيفنا / ضيفتنا
أفادتني كثيرا

قال صلى الله عليه وسلم "إذا إردت تليين قلبك فأطعم المسكين، وامسح على رأس اليتيم " رواه أحمد .

عليه أفضل الصلاة والسلام

للأسف أول مرةة أعرف الحديث

جزاك الله خيرا ضيفنا / ضيفتنا

بارك الله فيك / فيكِ