كنا بنحمي بيوتهم وكنائسهم ونسائهم واطفالهم وهما هاربين من الثورة مستخبيين في بيوتهم


وهذا ما رأيناه بأعيننا , ليتهم يشهدون شهادة حق ويعترفون بالجميل ولكن على رأى المثل المصرى , اللى مالوش خير فى " خالقه المنعم عليه ونعته بأقذر الصفات ونسب له الولد - سبحانه - وجعله خروف ومبصوق فى وجهه ومصلوب من بشر لا يقوى على الدفاع عن نفسه , بعدها يبقى ليه خير فى السلفيين ؟ " لا أظن فليس بعد الكفر ذنب ...

أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يهديهم إلى الصراط المستقيم ...

جزاكم الله خيرا د/ أحمد وجعله فى ميزان حسناتكم ...