من الأفضل لجميع الإسلاميين أن يجتمعوا تحت راية الأستاذ الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح فهو من رشح نفسه فعليا من التيار الإسلامي لعدم التشتت
"و لهذا فإنَّه بعد الكِرازة بالإنجيل, توقف سريان تعاليم الناموس التي كانت تعلِّم القُدماء أنَّ الله هو واحد، فقط بدون أن تتحدَّث عن الطَّبيعة الإلهية, الثلاثة أقانيم, أو عن وِحْدة الجوهر, لأنَّ هذه التَّعاليم هي التي تحدَّث عنها العهد الجديد."
كيرلُّس الإسكندري: حِوار حول الثالوث, الجزء الثاني - صـ35.
من الأفضل لجميع الإسلاميين أن يجتمعوا تحت راية الأستاذ الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح فهو من رشح نفسه فعليا من التيار الإسلامي لعدم التشتت
أنسى ...
الأخوان " و هم قطب كبير فى الشعب المصرى , و معين قوى أنسحبوا من تأيده " , أنا أرى إن العوا هو الأنسب لعدة أسباب , و أولها إنه ليس من السلفيين و لا الأخوان فالناس مش هتتهم فى الدعوة ثانياً قوى فى الحق جداً , و أرى أن نجتمع عليه .....
تمام ويختار نائب كويس من التيار العلمانى ... عشان الشعب يتقبل الفكرة وكذلك الجيش ....وميحصلش زى ما حصل فى الجزائر
لا نستبعد من الدكتور أن يقوم بمثل هذا .. فهو ذو حكمة بالغة و يستطيع إحتواء التيار الليبرالى .. والذى يشبه الآن قطعة الحديد المحماة من ناحية الإسلاميين .. و مثل هؤلاء لابد من التعامل التدريجي معهم و حينها تختفى كل محاولات منهم فى تلطيخ ثوب الإسلاميين الأبيض و تصبح حيلهم مكشوفة أمام جموع الشعب .
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن السلفى
أنسى ...
الأخوان " و هم قطب كبير فى الشعب المصرى , و معين قوى أنسحبوا من تأيده " , أنا أرى إن العوا هو الأنسب لعدة أسباب , و أولها إنه ليس من السلفيين و لا الأخوان فالناس مش هتتهم فى الدعوة ثانياً قوى فى الحق جداً , و أرى أن نجتمع عليه .....
العوا لم يحسم قراره بعد .. وكنت قد سمعت من الأستاذ خالد بن الوليد أن الدكتور أبو الفتوح لن يترشح إلا إذا لم يتقدم العوا ..
و أرى أن الإخوان على الرغم من عدم التأييد للدكتور أبو الفتوح إلا أنه فى صندوق الإنتخاب لن يقدموا علمانى عليه ..على الرغم من الاختلاف فى وجهات النظر بينهم ..
"و لهذا فإنَّه بعد الكِرازة بالإنجيل, توقف سريان تعاليم الناموس التي كانت تعلِّم القُدماء أنَّ الله هو واحد، فقط بدون أن تتحدَّث عن الطَّبيعة الإلهية, الثلاثة أقانيم, أو عن وِحْدة الجوهر, لأنَّ هذه التَّعاليم هي التي تحدَّث عنها العهد الجديد."
كيرلُّس الإسكندري: حِوار حول الثالوث, الجزء الثاني - صـ35.
المفضلات