الإشراف العام
رقم العضوية : 3
تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
الدين : الإسلام
الجنـس : ذكر
المشاركات : 7,445
شكراً و أعجبني للمشاركة
شكراً
مرة 1
مشكور
مرة 1
اعجبه
مرة 5
مُعجبه
مرة 2
التقييم : 11
البلد : أرض مسلمة
الاهتمام : كل مافيه الخير لي ولامتي
الوظيفة : مدرّس لغة عربية
معدل تقييم المستوى
: 25

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hisham5555
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لي تعليق بسيط وارجو مساعدتكم في تاكيد القصة لأني لا اذكر , اذا لم تجدوا المصدر فسابحث عنه
القصة تقول بان جيش المسلمين في زمان الخليفه عمر بن عبد العزيز قد فتحوا مدينة في مناطق ايران
ولم يخيروا سكان المدينة بما اعتادوا عليه من طرح الخيارات الثلاثة :الجزية او دخول الاسلام او الحرب وفي فتحهم لهذه المدينة لم يفقدوا جنديا واحدا لأن احد الجنود وجد مدخلا للمدينه مخفي
فما كان من اهل المدينة وقد علموا عن سماحة الاسلام ان ارسلوا وفدا الى الخليفة ليشكوا قائد الجيش
فحكم الخليفة بخروج جيش المسلمين من المدينة وان يخيروهم بالخيارات المعروفة لكن سكان المدينة
اختاروا سماحة الاسلام
اخي هشام في كل الاحوال الحوار لم يصل الى نهاية القرن الاول هجري والاخ اسد الدين يبذل جهده مع الاستاذ سمير هداهما الله للخير اترى انه من الحسن ان نتجاوز فترة النبوة الى غيرها بقصة دون ان نعرف حقيقتها سنشوش على الاخ اسد الدين بهذا. وفي كل الحالات هذه القصة ان كانت صحيحة(وسآتيك بخبرها مفصلا بإذن الله بعد انتهاء الحوار فهو عندي) فهي علينا اكثر مما هي لصالحنا لان الذين اخطؤوا (ان كانت صحيحة وهو امر غريب) اكثر عددا من الذي اصاب فضلا على كون الجيوش الاسلامية التي تتحرك تصطحب معها عددا كبيرا من الفقهاء والمقرئين بالله لو قال لنا احدهم كيف يكون ذلك؟ هل سنقول بان القصة موضوعة.
تحياتي.
[SIZE=6]
[FONT=Traditional Arabic]كل العداوات ترجى مودتها*إلا عداوة من عاداك في الدين
/*/*/*/
لا يستقل العقل دون هداية*بالوحي تأصيلا ولا تفصيلا
كالطّرف دون النور ليس بمدرك*حتى يراه بكرة واصيلا
المفضلات