اطلب مناظره

[George]

حسناً ، يعني حضرتك تعبد إلهك مضروب مبصوق في وجهه ومصفوع وكل هذا تقبله لأنه كان من أجلك وفي سبيلك ، وفوق كل هذا هو نجس وملعون ، عذراً يا صديقي ، إن عبدتم لصاً لأحترمتموه ووقرتموه ولم تصوروه بهذه الصورة التي لا تليق.

صحيح ان إلاهي انضرب واتهان ... وكل دة عشاني

وبتقول وفوق كل هذا هو نجس وملعون

طبعا مش بالنسبة ليا او لأي مؤمن به لانه بالنسبة لنا إله وفادي وطاهر ومحب وتحمل من اجلنا الكثير ...

هوة بالنسبة لكارهيه وصالبيه كدة

وهناك فرق يا عزيزي

سؤالي :

هل يوحنا الرسول شـاذ جنسيـاً ؟ وهل يسوع نفسه كان شاذ جنسياً ؟

طيب افهم من كدة اننا بدأنا حوار ثنائي ؟؟

ولو بدئنا فعلا فاحب تكون الاسئلة متبادلة يعني انت سؤال وانا سؤال

انتظر ردك

---

[أبو جاسم]

طيب افهم من كدة اننا بدأنا حوار ثنائي ؟؟

ولو بدئنا فعلا فاحب تكون الاسئلة متبادلة يعني انت سؤال وانا سؤال

أرأيت كم أنت وقح يا جورج ؟؟؟ فقد نبهناك مراراً و تكراراً عن التدخل في خصوصيات الإدارة فأمر الموافقة على إجراء حوار ثنائي يخص الإدارة و تجاهلك لتعليمات الإدارة وقاحة ما بعدها وقاحة منك .

إجراء حوار ثنائي لن يتحقق ما دام حوارك مع الأخ سيل الحق قائم و هذه صفحة لموضوع عادي و متاح التعقيب و الرد فيها لكل الأعضاء فإن حاولت كسر تعليمات الإدارة مرة أخرى ستحذف مشاركتك .

إلهي مات عشاني اتحمل العذاب والاهانات وشال اللعنة مكاني

دة إيماني ودة إلاهي وميهمنيش رأيك فيه يا عزيزي

وطلاما انت شايف ان ميصحش إله الكون يحصل فيه كل دة

متيجي نختصر الوقت وتكسب فيا ثواب وتجاوب علي اسئلتي التي تخص الاسلام

عشان تقنعني بالاسلام ويبقي عندك قصر في الجنة بسببي

ما أجمله من اعتراف فهنيئاً لك بإله يموت فأنت تقول أنه مات من أجلك و الحمد لله على نعمة الإسلام ، أما باقي تعقيبك فكما هو ظاهر لكل متابع هو تهربك من إلزامات الأخ الحبيب سيف الحتف الذي ألقمك الحجر تلو الحجر فهرعت مهرولاً لتغيير مسار الحوار إلى الإسلاميات فالنصراني كما هي خبرتنا فيه دوماً يجبن عند مناقشة الأمور التي تتعلق بعقيدته لدرجة أنه يخترع تبريرات سخيفة كالقول أنها
فوق مستوى المسلم مع أن عقائدهم معارضة مناقضة للعقل و ما في أي مستوى يفهمها .

[أبو جاسم]

يا جورج في إنسان يملك عقل راجح يعبد إله يموت ؟؟؟

يا جورج في إنسان يملك عقل يعبد إله ملعون ؟؟؟

يا جورج في إنسان يملك عقل يعبد إله قهره عباده ؟؟؟

الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به