من متى و المسلمين يتبركون بالأضرحة يا كابين يا آفكين
لعنة الله عليكم
لا تحزن أخي مسلم من بلاد الحرمين ... فهم ينظرون من زاويا عقيدتهم الوثنية فيحسبون أن الإسلام كذلك