الله لك يا تركيا
أختي الكريمه أردوغان هذا رجل يسبح ضد التيار ....خرج من رحم المؤسسة الدينيه في تركيا
مُنع من العمل في المؤسسات الحكوميه والترشح في الانتخابات وسُجن بسبب توجهاته ولكونه ردد في احدىخطبه الجماهيريه بيت شعر تركي يقول
مأذننا رماحنا...والمصلون جنودنا
لكنه رجل يخطط لما يفعله ...وهو من أشد المتحمسين لدخول تركيا في الاتحاد الاوربي وربما يثير هذا الموقف التساؤل للذي لايعرفه ...إلا أنه في الحقيقه يسعى لذلك لإنه يرى أن هذه العضويه ستضع تركيا في فلك الديمقراطية الاوربيه التي ترفض أي دور للجيش وتعطي حرية التدين أو عدمه وهذان الامران بالذات سيشكلان ضربة قوية لجوهر النظام العلماني التركي الذي يمنح الجيش صلاحيات واسعة ويسيطر على التدين بكافه أشكاله
جزاكِ الله خيرا أختي الفاضلة على هذا الموضوع
المفضلات