موضوع رائع يا أبو حمزة كما عودتنا
وجزيت خيرا
تصوير اليهود لله بهذا الشكل المنحرف وكأن الله لم يخلق ألا بني أسرائيل ولم يهتم بأمر أحد ألا هذة الشرذمة
أنما هو من أجل بناء الشخصية اليهودية علي تلك الاخلاق أذا سمحت الظروف
دون مراعات للحق فيكفي أن يكون ربك مؤيدك وداعمك علي باطلك ولذلك نجد اليهود هم أحقر شعوب الارض وما يفعلونة با لفلسطينيين هو خير دليل علي ذلك فهم يؤمنون أن الله راضي كل الرضي علي أي فعل يصدر منهم وهذا بسبب تحريفهم لكتاب الله وهذا كان الغرض من التحريف
وأيمان النصاري بأن هذا القول هو كلام الله يدلنا علي أي عقول نتعامل معها بكل هذا الكم من المتناقضات