هناك فتوى حبيثة يردها أهل الضلال على لسان بعض من علماؤنا الأجلاء وجب علينا كشفها ، أليكم اولا الفتوى الأصلية أتبعها بفتوى أهل الضلال .



الفتوى رقم ( 21409 ) س : انتشرت في بعض المستشفيات محلات بيع الزهور وأصبحنا نرى بعض الزوار يصطحبون باقات ـ طاقات ـ الورود لتقديمها للمزورين فما حكم ذلك؟

ج : ليس من هدي المسلمين على مر القرون إهداء الزهور الطبيعية أو المصنوعة للمرضى في المستشفيات أو غيرها وإنما هذه عادة وافدة من بلاد الكفر نقلها بعض المتأثرين بهم من ضعفاء الإيمان، والحقيقة أن هذه الزهور لا تنفع المزور، بل هي محض تقليد وتشبه بالكفار لا غير، وفيها أيضا إنفاق للمال في غير مستحقه، وخشية مما تجر إليه من الاعتقاد الفاسد بهذه الزهور من أنها من أسباب الشفاء، وبناء على ذلك فلا يجوز التعامل بالزهور على الوجه المذكور بيعا أو شراء أو إهداء.
والمشروع في زيارة المرضى هو : الدعاء لهم بالعافية، وإدخال الأمل في نفوسهم، وتعليمهم ما يحتاجون إليه حال مرضهم، كما دلت على ذلك سنة النبي صلى الله عليه وسلم .

( الجزء رقم : 11، الصفحة رقم: 65)
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

وها هو المصدر :

http://www.alifta.net/Search/ResultD...stKeyWordFound


وتعالوا اعطيكم صورة لمصدر الرجل ومن شكله ستتعرفون عليه وعجبي :



ونفس الفتوى المكذوبة موجودة على موقع الزريبة وموقع يا حسين الشيعي وموقع الضلال النصراني وهي نفسها مصادر الرجل .

يتبع .......