و قفت على شبهة أوهن من بيت العنكبوت :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( كل عين زانية , والمرأة إذا تعطرت فمرت بالمجلس فهي زانية )) وفي رواية (( أيما امرأة تعطرت فمرت على قوم ليجدوا منها ريحاً فهي زانية ))صحيح أبوداود وأحمد والترمذي والنسائي .
----- قالوا ادن أي امرأة تتعطر فهي زانية المرأة تعطرت زانية  بمقتضى الحديث و هدا هراء لأن السؤال هل المرأة تعطرت من أجل زوجها و أهلها أم نعطرت خصيصا لتصطاد الرجال في المجالس و تغويهم متعمدة لا ستمالتهم لها بطبيعة الحال الحديث لا لبس فيه بيقول ليجدوا -رجالة في مجلسهم و تسامرهم معا-منها ريحاً اي هدف تعطرها هو من أجل جلب الرجال من المجلس عن طرق ريحا و عطرها التي تعمدت وضعه لهدا الغرض و هل في الأمر ريبة أن هدا العمل من صفات الزانيات و يمكن القياس عليه من تلبس لباسا ما فتتعمد المرور جانب الرجال لا ستمالتهم بلباسها و اغوائهم بصوتها و رنتها ..ما السبب ??,بطبيعة الحال هي في عملية صيد للرجالة و هده من أبرز صفات الزانيات يعني لا مشكلة في الحديث الدي يربي النساء على العفة و الحشمة و ان تعطرت المرأة لا تتعطر ألا لمقصد شريف لزوجها أو أهلها لا للصيد و القنص للغرباء

hglvHm h]h ju'vj tid .hkdm