صبراً يا أخوة حتى يأتي الضيف ونفتح لكم صفحة التعليقات بعد تحديد ما سيدور عليه الحوار

وأذكركم بانكم دعاة إلى الله وما كان الرفق في شيء إلا زانه ولإن يهدي الله بكم هذا الضيف خير لكم من حمر النعم