بواسطة ماران أثا
نعم فى الماضى كان هناك اعداد من المسيحيين الضعفاء الذين طحنتهم عجلة الحياة واصبحوا ضعيفى الايمان يبحثون عن اى شيئ فى الدنيا للخروج من ازماتهم وهذا كان فى الماضى قبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــل ان يكون يعلم الناس ما فى الإسلام وقبل أن يفتحوا كتبكم ويقرؤا ما فيها ليعرفوا الفرق والحقيقة بعد البحث والدراسة لكن الان الوضع مختلف .

الاسم غريب يا صديقنا ، بأى لغة هو و ماذا يعنى؟


تقول " وقبل أن يفتحوا كتبكم ويقرؤا ما فيها ليعرفوا الفرق والحقيقة " فهل هناك أسوأ من رب يدعو الى قتل الاطفال و شق بطون الحوامل و الابادة التامة لشعوب بكاملها بدون تمييز وهو ما يطلق عليه حاليا فى عهد النعمة التطهير العرقى و جرائم ضد الانسانية، ألم تكن تلك أوامر الرب قبل ان يقرر تغيير السياسة الاجرامية البربرية و ينتحر بعد البصق عليه وضربه ثم التمثيل بجثته على الصليب .


صدقنى اذا كان هناك أسوأ من النصوص التالية فى أى كتاب منذ بدء التاريخ أو توازيها فى الارهاب و البربرية أرجوا ان تتفضل و تبرزها لنا ، ان الكتاب المقدس و بلا فخر هو الكتاب الوحيد الموجود على ظهر الكرة الارضية الذى يدعو الى شق بطون الحوامل و قتل الاطفال بلا رحمة ؟؟


سفر هوشع-الاصحاح 13
13: 16 تجازى السامرة لانها قد تمردت على الهها بالسيف يسقطون تحطم اطفالهم و الحوامل تشق

التثنية-الاصحاح 20

20: 16 و اما مدن هؤلاء الشعوب التي يعطيك الرب الهك نصيبا فلا تستبق منها نسمة ما

يشوع-الاصحاح 6
6: 21 و حرموا كل ما في المدينة من رجل و امراة من طفل و شيخ حتى البقر و الغنم و الحمير بحد السيف .

ان المؤكد اذا كان هناك من ترك الاسلام و تنصر مع علمه بهذه المحتويات فلابد ان يكون من عتاة المجرمين و أصحاب القلوب الدموية الهمجية التى ترى فى اتباع دين كان هذا مبدأه احسن خيار لهم