رغم كل التناقضات التى وردت فى كتب النصارى والتى أثبت العلم الحديث فشل التفكير وقصور كتبته وعلى الرغم من اننا لا نجد تفسيرات عند من يدعون أنهم نصارى نجد عقولهم تقف عن التفكير فى هذاالامر وكأنهم يخافون أن يفهموا الحقيقة أو أن هناك أسباب ثانية نجهلها

ربما نقوم بتفسير ذلك على إحتمالات
الاول هو معرفتهم بالحق والإعراض عنه
الثانى أنهم لازالوا لم يعرفوا الحقيقة منذ أكثر من خمس قرون ولن ارجع الى عهود سابقة لذلك بل اعتبهم قد نضجوا بعد عصر الاصلاح الدينى
الثالث انهم لا عقول لهم يفكروا بها


لا أعرف ان كان هناك احتمال رابع أم لا

أصحاب العقول في راحة