مباشرتا من كتاب القوم!!!!!


دراسة الموارد المائيةَ
طيب ... التوراة بتَقُول أيه بخصوص ' دراسة الموارد المائيةَ'؟
تَقُولُ التوراةُ في التكوينِ 9، عدد 13 إلى 17 13


جعَلْتُ قوسَ قُزَحِ في السَّحابِ، فتكونُ علامَةَ عَهدٍ بَيني وبَينَ الأرضِ
. 14متى غَيَّمْتُ على الأرضِ وظَهَرتِ القوسُ في السَّحابِ، 15ذَكَرْتُ عَهدي الذي بَيني وبَينكم وبَينَ كُلِّ نفْسٍ حَيَّةٍ في كُلِّ جسَدٍ، فلا تكونُ المياهُ أيضًا طُوفانًا يُهلِكُ كُلَ جسَدٍ حَيٍّ.16وتكونُ القوسُ في السَّحابِ، وأُبصِرُها لأذكُرَ العَهدَ الأبديَ بَينَ اللهِ وبَينَ كُلِّ نفْسٍ حَيَّةٍ في كُلِّ جسَدٍ على الأرضِ)).17وقالَ اللهُ لِنوحِ: ((هذِهِ علامَةُ العَهدِ الذي أقَمْتُه بَيني وبَينَ كُلِّ جسَدٍ حَيٍّ على الأرضِ)).


يبقى بعد ما ربنا سبحانه وتعالى غرق العلم كله بالفيضان في وقت نوح ... فربنا سبحانه وتعالى قال انه وضع قوس قزح في السماءِ علشان يذكر ميثاقه اللى بينه وبين البشر ... يعنى ربنا عايز علامة تفكره .. ياسبحان الله .. هل ربنا بينسى !! ... عموما مش هى دى نقطة المناظره النهارده لأننا لا نتكلم على من هو الله فى الأسلام والمسيحية .. ولكن بنتكلم عن موافقة العلم للكلام ده ... باعتبار ان قوس قزح هو إشارة من الله سبحانه وتعالى ِ، بأنه مش حيغرق العالمَ بالفيضانِ مرة ثانيةً.
لكن النهارده نَعْرفُ كويس قوى، ان قوس قزحِ سببه هو إنكسارِ نور الشمس بالمطر أَو السحبِ. وبالتأكيد ولا بد انه كَانَ فيه آلافَ أقواس قزحِ قبل وقتِ نوح، عليه السلام. ولكن أنك تقَول انه ماكانش فى أقواس قذح قبل وقتِ نوح ... بيقى لازم تفترض بأنّ قانونَ الإنكسارِ لَمْ يكن يوجد قبل سيدنا نوح - وده كلام غير علمى على الأطلاق

في مجال التغذية

النجيل بيقول لنا فى سفر التكوين الأصحاح الأول عدد
29
1عدد 29 و قال الله اني قد اعطيتكم كل بقل يبزر بزرا على وجه كل الارض و كل شجر فيه ثمر شجر يبزر بزرا لكم يكون طعاما

والنهارده
... أى أنسان عادى يعرف أن فيه نباتات سامة زى مثلا berries, stritchi, datura
ودول نباتات فيهم مواد سامة مختلفة زى alkaloid, polyander, bacaipoid
ولو أكلتها .. حتموت... يبقى أزاى اللى خلق الكون بناء على العهد القديم .. وخلق بنى آدم ما كانش عارف ان فى نباتات زى
دى وخلااها كلها طعام لبنى آدم
... وقلهم كلوها كلها .. كلها؟


يتبع...