رفع الله قدركم في الدنيا والآخرة

لكن القول أن سلامة الإسناد بعد النظر في الطرق إذا سلم من الشذوذ والعلة فصحة المتن شرطاً بإطلاق وبغير تفريق فيه نظر .
ما فهمته أنا بما أن العالم استطاع أن يجمع طرق الحديث كلها وتحقيقها والحكم على السند فيستطيع الحكم على المتن أيضا فما الذي يجعله يحكم على السند دون المتن ؟

هذا ما فهمته.